[2] الأم 2: 129- 130، و مختصر المزني: 71، و المجموع 7: 123 و 15: 32، و مغني المحتاج 1:
470، و فتح العزيز 7: 52.
[3] تقدم في المسألة (236) الإشارة إلى قول أبي حنيفة في عدم جواز الإجارة على الحج، فاذا فعل كانت الإجارة باطلة، فإذا فعل الأجير و لبى عن المكتري وقع الحج عن الأجير، و يكون للمكتري ثواب النفقة، فإن بقي مع الأجير شيء كان عليه رده، و لعل صحة الإجارة المشار إليها مبنية على هذا القول.
[4] المجموع 7: 122، و الوجيز: 111، و فتح العزيز 7: 51- 52.
اسم الکتاب : الخلاف المؤلف : الشيخ الطوسي الجزء : 2 صفحة : 393