[1] انظر ما ورد في الكافي 4: 101 و 138 و 139، و من لا يحضره الفقيه 2: 72، و التهذيب 4: 205 و 207 و 212، و الاستبصار 2: 87 و 95 و 96.
[2] اللباب 1: 168، و المبسوط 7: 2، و شرح فتح القدير 3: 235، و المغني لابن قدامة 8:
587، و المنهل العذب 10: 122، و البحر الزخار 4: 235.
[3] الام 5: 282، و مختصر المزني: 205، و المجموع 17: 368، و كفاية الأخيار 2: 72، و المغني لابن قدامة 8: 587، و المنهل العذب 10: 122، و السراج الوهاج: 439، و البحر الزخار 4: 234.
[4] الام 2: 98، و المجموع 6: 345، و النتف 1: 160، و المبسوط 3: 72، و الموطأ 1: 304، و المغني لابن قدامة 3: 66، و الشرح الكبير 3: 69، و بداية المجتهد 1: 295، و الهداية 1: 125، و المنهل العذب 10: 122.
[5] المبسوط 3: 72، و المجموع 6: 345، و المنهل العذب 10: 122.
[6] انظر الكافي 4: 101 و 138، و من لا يحضره الفقيه 2: 72، و التهذيب 4: 205 و 208 و 209 و 212، و الاستبصار 2: 87 و 95 و 97.
[7] انظر المقنع: 61، و التهذيب 4: 207 و 320- 321، و الاستبصار 2: 96 حديث 312.
اسم الکتاب : الخلاف المؤلف : الشيخ الطوسي الجزء : 2 صفحة : 188