responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة المؤلف : البحراني، الشيخ يوسف    الجزء : 9  صفحة : 44

و منها-

ما رواه الصدوق في الصحيح عن عبد الله بن المغيرة [1] انه قال:

«لا بأس أن يعد الرجل صلاته بخاتمه أو بحصى يأخذ بيده فيعد به».

و ما رواه الشيخ في الموثق عن يونس بن يعقوب [2] قال: «رأيت أبا عبد الله (عليه السلام) يسوى الحصى في موضع سجوده بين السجدتين».

و عن عبيد الله الحلبي في الموثق عن ابى عبد الله (عليه السلام) [3] قال:

«سألته أ يمسح الرجل جبهته في الصلاة إذا لصق بها تراب؟ فقال نعم قد كان أبو جعفر (عليه السلام) يمسح جبهته في الصلاة إذا لصق بها التراب».

و عن إسحاق بن عمار عن رجل من بنى عجل [4] قال: «سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن المكان يكون فيه الغبار فأنفخه إذا أردت السجود؟ فقال لا بأس».

و روى الكليني و الشيخ عن محمد بن مسلم عن أحدهما (عليهما السلام) [5] «في الرجل يمس أنفه في الصلاة فيرى دما كيف يصنع أ ينصرف؟ قال إن كان يابسا فليرم به و لا بأس».

و في الكافي «دما كثيرا» [6].

و روى الشيخ في الصحيح عن ابن ابى نصر عن ابى الوليد [7] قال: «كنت جالسا عند ابى عبد الله (عليه السلام) فسأله ناجية أبو حبيب فقال له جعلني الله فداك ان لي رحى أطحن فيها فربما قمت في ساعة من الليل فاعرف من الرحى ان الغلام قد نام فاضرب الحائط لأوقظه؟ فقال نعم أنت في طاعة الله تطلب رزقه».

و رواه ابن بابويه بتفاوت في المتن [8] و فيه «فأقوم فأصلي. الى آخره».

و روى في الكافي و التهذيب في الحسن أو الصحيح عن الحلبي عن ابى عبد الله (عليه السلام) [9] في حديث قال: «و المرأة إذا أرادت الحاجة و هي


[1] الوسائل الباب 28 من الخلل في الصلاة.

[2] الوسائل الباب 18 من السجود.

[3] الوسائل الباب 18 من السجود.

[4] الوسائل الباب 7 من السجود.

[5] الوسائل الباب 2 من قواطع الصلاة.

[6] ليس في الكافي ج 1 ص 101 كلمة «كثيرا».

[7] الوسائل الباب 9 من قواطع الصلاة.

[8] الوسائل الباب 9 من قواطع الصلاة.

[9] الوسائل الباب 9 من قواطع الصلاة.

اسم الکتاب : الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة المؤلف : البحراني، الشيخ يوسف    الجزء : 9  صفحة : 44
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست