responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التنقيح في شرح العروة الوثقى المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم - الشيخ ميرزا علي الغروي    الجزء : 4  صفحة : 419
أو الدور [1] أو تحت الأشجار المثمرة [2] ولو في غير أوان الثمر [3] والبول قائماً [4]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


[1] لعلّه لما ورد في صحيحة عاصم بن حميد المتقدِّمة من قوله (عليه السلام) "تتقى شطوط الأنهار ... ومواضع اللعن ، فقيل له : وأين مواضع اللّعن ؟ قال : أبواب الدور" [1] .

[2] وفي صحيحة عاصم المتقدِّمة : "وتحت الأشجار المثمرة" وفي رواية الحسين ابن زيد : "نهى رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) أن يبول أحد تحت شجرة مثمرة"
[2] وفي مرفوعة القمي المتقدِّمة
[3] "ومساقط الثمار" وفي رواية السكوني وابن مخارق المتقدمتين : "أو تحت شجرة فيها ثمرتها أو ثمرها" وفي مرسلة الفقيه عن أبي جعفر (عليه السلام)
[4] ووصيّة النبي المتقدِّمة
[5] "تحت شجرة أو نخلة قد أثمرت" وفي رواية عبدالله بن الحسن : "تحت شجرة مثمرة قد أينعت أو نخلة قد أينعت يعني أثمرت"
[6] .

[3] ذهب إليه جماعة من المتأخرين ، وإن كانت الأخبار الواردة ظاهرة الاختصاص بحالة وجود الثمرة كما مر .

[4] لجملة من الأخبار : منها : صحيحة محمد بن مسلم عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : "من تخلى على قبر أو بال قائماً ، أو بال في ماء قائماً أو مشى في حذاء واحد أو شرب قائماً ، أو خلا في بيت وحده وبات على غمر فأصابه شيء من الشيطان لم يدعه إلاّ أن يشاء الله ، وأسرع ما يكون الشيطان إلى الانسان وهو على بعض هذه الحالات"
[7] ومنها : مرسلة الصدوق قال : "قال (عليه السلام) البول قائماً
ــــــــــــــــــــــــــــ
[1] الوسائل 1 : 324 / أبواب أحكام الخلوة ب 15 ، وتقدّم في ص 417 .

[2] الوسائل 1 : 327 / أبواب أحكام الخلوة ب 15 ح 10 .

[3] في ص 418 .

[4] الوسائل 1 : 327 / أبواب أحكام الخلوة ب 15 ح 8 ، الفقيه 1 : 22 / 64 .

[5] في ص 418 .

[6] الوسائل 1 : 328 / أبواب أحكام الخلوة ب 15 ح 11 .

[7] الوسائل 1 : 329 / أبواب أحكام الخلوة ب 16 ح 1 .

اسم الکتاب : التنقيح في شرح العروة الوثقى المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم - الشيخ ميرزا علي الغروي    الجزء : 4  صفحة : 419
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست