و الوجه فيه هو التبادر، و لعلّ بالتأمل يتضح لك الأمر و تصير من الموقنين.
و لنختم الكلام بحمد اللّه تعالى ربّ العالمين، و بالصلوة و السلام على محمد و آله الطاهرين، فانّه خير موفّق و معين.