اسم الکتاب : نزهة الناظر في الجمع بين الأشباه و النظائر المؤلف : ابن سعيد الحلي الجزء : 0 صفحة : 15
2- المدخل في أصول الفقه، ذكره أكثر من ترجم للمترجم و ذكره
أيضا الامام الشيخ آغابزرك في الذريعة في حرف ميم المخطوط.
3- نزهة الناظر، و هو
الذي يقول فيه صاحب روضات الجنّات:
ثمّ ان للرجل- و يعنى به
يحيى بن سعيد- كتابا لطيفا في الفقه موجودا بين اظهر علماء الطائفة سماه نزهة
الناظر في الجمع بين الاشباه و النظائر ينوف على ثلاثة آلاف بيت تقريبا ...
4- قضاء الفوائت، ذكره
السيّد الأمين في أعيان الشيعة و قال:
نسبه إليه الشهيد في
غاية المراد.
عملنا في الكتاب
طبع هذا الكتاب لأول مرة
في طهران سنة 1318 ه في 171 صفحة بقطع صغير، و كان في غاية السقم، رديء الطبع،
كثير الأخطاء، مشوش العبارات، و قد استعنا في تصحيحه بنسختين هما:
1- نسخة يملكها سماحة
الحجة الشيخ ميرزا على الزنجانيّ أطال اللّه ايام حياته الغالية، و هي في مجموعة
تضم بين دفتيها «الحديث القدسي» ثم «نزهة الناظر» ثم «رسالة في الحبوة»، و مجموع
عدد أوراقها (49) ورقة، في كل صفحة (17) سطر، و جاء في آخرها: «تم الكتاب بعون
اللّه و حسن توفيقه على يد العبد المذنب الراجي عفو ربّه جواد بن المرحوم الشيخ
مراد في الصحن بالنجف قبل الظهر عاشر في [كذا] شهر صفر سنة الثامنة و السبعين بعد
الألف و المائتين من الهجرة صلّى اللّه على مهاجرها». و خطّ هذه النسخة نسخ لا بأس
به، و كتبت الفصول بالأحمر و الى هذه النسخة نشير بحرف «م».
اسم الکتاب : نزهة الناظر في الجمع بين الأشباه و النظائر المؤلف : ابن سعيد الحلي الجزء : 0 صفحة : 15