responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجعفريات- الأشعثيات المؤلف : کوفي‌، محمد بن اشعث    الجزء : 1  صفحة : 170

كَحُسْنِهِ وَ لَا كَسِيمَاهُ فَصَلَّى إِلَى جَنْبِهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ قَالَ بِإِصْبَعِهِ مُشِيراً بِهَا إِلَى السَّمَاءِ اللَّهُمَّ إِنَّ الْخَدَّ لَكَ خَاضِعٌ مُسْتَجِيرٌ اللَّهُمَّ لَا تُبْدِ إِلَيَّ تبقى [لَا تُبْدِ لِي إِثْمِي] وَ لَا تُغَيِّرْ جِسْمِي وَ لَا تُجْهِدْ بَلَائِي قَالَ فَالْتَفَتْنَا فَلَمَّا رَأَيْنَا وَلَّى قَالَ جَعْفَرٌ وَ لَا أَحْسَبُهُ إِلَّا الْخَضِرَ ع

بَابُ صِفَةِ الْمُؤْمِنِينَ

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص الْمُؤْمِنُونَ هَيِّنُونَ لَيِّنُونَ كَالْجَمَلِ الْأَنُوفِ إِنِ اسْتَنَخْتَهُ [استحنه] أَنَاخَ

بَابُ دُعَاءِ الْمُرَائِي

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لَا يَقْبَلُ اللَّهُ دُعَاءَ الْمُرَائِي وَ لَا اللَّاعِبِ وَ لَا يَقْبَلُ إِلَّا الدُّعَاءَ مِنَ الدَّعَّاءِ

بَابُ الْحَمَامِ الطَّيَّارَاتِ

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص الْحَمَامَاتُ الطَّيَّارَاتُ حَاشِيَةُ الْمُنَافِقِينَ

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ أَنَّ النَّبِيَّ ص رَأَى رَجُلًا يُرْسِلُ طَيْراً فَقَالَ ص شَيْطَانٌ يَتْبَعُ شَيْطَاناً

أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْأَشْعَثِ قَالَ حَدَّثَنِي خَسْتُ بْنُ أَحْرَمَ الشُّشْتَرِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو عِصَامٍ حَدَّثَنَا أَبُو سَعْدٍ السَّاعِدِيُّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ رَأَى رَجُلًا يَطْلُبُ حَمَاماً فَقَالَ ص شَيْطَانٌ يَطْلُبُ شَيْطَاناً

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ الطَّيْرُ إِذَا مُلِكَ ثُمَّ طَارَ فَأَخَذَهُ فَهُوَ حَلَالٌ لِمَنْ أَخَذَهُ

وَ بِإِسْنَادِهِ أَنَّ مُوسَى قَالَ إِنَّ الطُّيُورَ .... الْبَرِّيَّةَ وَ نَحْوَهَا لِأَنَّ أَصْلَهَا مُبَاحٌ

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ رَأَى طَيْراً فَتَبِعَهُ حَتَّى وَقَعَ عَلَى شَجَرَةٍ فَجَاءَ رَجُلٌ آخَرُ فَأَخَذَهُ قَالَ الطَّيْرُ لِمَنْ أَخَذَهُ

بَابٌ فِي السَّفَرِ [السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ]

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ فَلْيُسْرِعْ أَحَدُكُمْ بِالْإِيَابَةِ إِلَى أَهْلِهِ

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِنَّ مِنْ سُنَّةِ السَّفَرِ إِذَا خَرَجَ الْقَوْمُ إِلَى سَفَرٍ أَنْ يُخْرِجُوا نَفَقَاتِهِمْ جَمِيعاً فَإِنَّهُ أَطْيَبُ لِأَنْفُسِهِمْ وَ أَحْسَنُ لِذَاتِ بَيْنِهِمْ

بَابُ مَا رُخِّصَ بِهِ الْكَذِبُ

وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ

اسم الکتاب : الجعفريات- الأشعثيات المؤلف : کوفي‌، محمد بن اشعث    الجزء : 1  صفحة : 170
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست