[1] أي الشر قريب بك، و في المرآة« قال الجوهريّ:
قولهم: اولى لك تهدد و وعيد و قال الأصمعى: معناه قاربه ما يهلكه اي نزل به انتهى
و هذا لا يناسب المقام و أن يكون الملعون بعد في مقام التهديد و لم يرض بذلك عنه
عليه السلام و يحتمل أن يكون مراده أن هذا أولى لك و احرى مما صنع القرشيّ».
[2] كذا في أكثر النسخ و قال المجلسيّ- رحمه
اللّه- الظاهر إمّا سعد أو عليّ بن محمّد بن أبي سعيد. و قد مر الكلام فيه ص 227.
تحت رقم 5 في الهامش.
[3] لعل مراد الراوي بالناصب المخالف كما هو المصطلح
في الاخبار و انهم لا يبغضون اهل البيت و لكنهم يبغضون من قال بامامتهم بخلاف
الزيدية فانهم كانوا يعاندون أهل البيت و يحكمون بفسقهم لعدم خروجهم بالسيف.( آت)