عجّل اللّه تعالى فرجك أيها الغائب المنتظر لليوم العظيم!. و جعل بذلك فرجنا و فرج الناس أجمعين كما أكّدت.. و وفّقنا للقيام بطاعتك، و المثوبة بشرف خدمتك و المكث في دولتك.. فالصبح بدأت تتخايل تباشير بزوغه.. بإذن اللّه.
[1] منتخب الأثر ص 267 و الغيبة للطوسي ص 177 و إعلام الورى ص 424 و البحار ج 53 ص 181-182 و الإمام المهدي ص 254 و إلزام الناصب ص 130.
اسم الکتاب : يوم الخلاص في ظل القائم المهدي عليه السلام المؤلف : كامل سليمان الجزء : 1 صفحة : 120