responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 377

[الباب] [1] الخامس: في وجوب العمل بالأحاديث المرويّة عنهم (عليهم السلام) في الكتب المعتمدة خاصّة،

و قد مرّ دليله و يأتي مثله و هو متواتر، و نذكر هنا اثني عشر حديثا

1 [2] 1- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): الْقَلْبُ يَتَّكِلُ عَلَى الْكِتَابَةِ.

2 [3] 2- قَالَ (عليه السلام): اكْتُبُوا فَإِنَّكُمْ لَا تَحْفَظُونَ حَتَّى تَكْتُبُوا.

3 [4] 3- قَالَ (عليه السلام): احْتَفِظُوا بِكُتُبِكُمْ فَإِنَّكُمْ سَوْفَ تَحْتَاجُونَ إِلَيْهَا.

4 [5] 4- قَالَ (عليه السلام): اكْتُبْ وَ بُثَّ عِلْمَكَ فِي إِخْوَانِكَ، فَإِذَا مِتُّ فَأَوْرِثْ كُتُبَكَ بَنِيكَ، فَإِنَّهُ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانُ هَرْجٍ لَا يَأْنَسُونَ فِيهِ إِلَّا بِكُتُبِهِمْ.

5 [6] 5- قَالَ (عليه السلام): أَيَّتُهَا الْعِصَابَةُ عَلَيْكُمْ بِآثَارِ رَسُولِ اللَّهِ (صلّى اللّه عليه و آله) وَ آثَارِ أَئِمَّةِ الْهُدَاةِ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ، فَإِنَّهُ مَنْ أَخَذَ بِذَلِكَ فَقَدِ اهْتَدَى، وَ مَنْ تَرَكَ ذَلِكَ وَ رَغِبَ عَنْهُ ضَلَّ لِأَنَّهُمْ هُمُ الَّذِينَ أَمَرَ اللَّهُ بِطَاعَتِهِمْ وَ وَلَايَتِهِمْ.

6 [7] 6- قَالَ (عليه السلام): مَنْ حَفِظَ مِنْ أَحَادِيثِنَا أَرْبَعِينَ حَدِيثاً بَعَثَهُ اللَّهُ يَوْمَ


[1] الباب الخامس و فيه: 24 حديثا

[2] الوسائل 18: 56/ 15.

[3] الوسائل 18: 56/ 16.

[4] الوسائل 18: 56/ 17.

[5] الوسائل 18: 56/ 18.

[6] الوسائل 18: 61/ 36.

[7] الوسائل 18: 53/ 5.

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 377
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست