responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 185

الباب السادس [1] في الأطعمة المندوبة،

و هي كثيرة جدّا تقدّم أكثرها بل أكثر الأطعمة المباحة قد ورد مدحها و الأمر بأكلها إمّا مطلقا أو في حالة خاصّة كما عرفت، و هنا مطالب اثنا عشر

[في الملح شفاء من سبعين نوعا من أنواع الأوجاع]

1 [2] 1- قَالَ الْبَاقِرُ (عليه السلام): إِنَّ [3] فِي الْمِلْحِ شِفَاءً مِنْ سَبْعِينَ نَوْعاً مِنْ أَنْوَاعِ الْأَوْجَاعِ، وَ قَالَ: لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي الْمِلْحِ مَا تَدَاوَوْا إِلَّا بِهِ.

2 [4] وَ رُوِيَ: مَا احْتَاجُوا مَعَهُ إِلَى تِرْيَاقٍ.

[التعشّى بالخلّ و الزيت]

3 [5] 2- تَعَشَّى الصَّادِقُ (عليه السلام) بَعْدَ الْعَتَمَةِ بِخَلٍّ وَ زَيْتٍ، وَ قَالَ (عليه السلام): هَذَا طَعَامُنَا وَ طَعَامُ الْأَنْبِيَاءِ.

4 [6] وَ قَالَ (عليه السلام) لِرَجُلٍ: عَلَيْكَ بِالثَّرِيدِ فَإِنَّ فِيهِ بَرَكَةً، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَحْمٌ فَالْخَلُّ وَ الزَّيْتُ.

5 [7] وَ قَالَ (عليه السلام): مَا أَقْفَرَ [8] بَيْتٌ فِيهِ الْخَلُّ وَ الزَّيْتُ.


[1] الباب السادس و فيه: 32 حديثا.

[2] الوسائل 17: 60/ 2.

[3] ليس في رض وج 2.

[4] الوسائل 17: 60/ 3.

[5] الوسائل 17: 63/ 2.

[6] الوسائل 17: 64/ 6.

[7] الوسائل 17: 65/ 12.

[8] أثبتناه من ج 1 و الوسائل و المحاسن، و في الأصل و ج 2 و رض: أفقر.

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 185
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست