3 [1] وَ قَالَ الرِّضَا (عليه السلام): إِنَّمَا يَنْقُضُ الْوُضُوءَ ثَلَاثٌ: الْبَوْلُ، وَ الْغَائِطُ، وَ الرِّيحُ.
4 [2] وَ قَالَ (عليه السلام): إنَّمَا وَجَبَ الْوُضُوءُ مِمَّا خَرَجَ مِنَ الطَّرَفَيْنِ خَاصَّةً وَ مِنَ النَّوْمِ دُونَ سَائِرِ الْأَشْيَاءِ لِأَنَّ الطَّرَفَيْنِ هُمَا طَرِيقُ النَّجَاسَةِ.
5 [3] وَ قَالَ (عليه السلام): لَا يَنْقُضُ الْوُضُوءَ إِلَّا غَائِطٌ، أَوْ بَوْلٌ، أَوْ رِيحٌ، أَوْ نَوْمٌ، أَوْ جَنَابَةٌ.
2- الغائط
لما مرّ.
3- الرّيح
4- المني
لما مرّ.) [4]
5- الجنابة بغيوبة الحشفة
لما مرّ و لما يأتي.
6- النّوم الغالب على السّمع
6 [5] وَ رُوِيَ عَنْ أَحَدِهِمَا (عليهما السلام) قَالَ [6]: لَا يَنْقُضُ الْوُضُوءَ إِلَّا مَا خَرَجَ مِنْ طَرَفَيْكَ أَوِ النَّوْمُ.
7 [7] وَ عَنِ الرِّضَا (عليه السلام): إِذَا ذَهَبَ النَّوْمُ بِالْعَقْلِ فَلْيُعِدِ الْوُضُوءَ.
8 [8] وَ عَنِ الصَّادِقِ (عليه السلام): مَنْ نَامَ وَ هُوَ رَاكِعٌ أَوْ سَاجِدٌ أَوْ مَاشٍ عَلَى أَيِّ الْحَالاتِ فَعَلَيْهِ الْوُضُوءُ.
9 [9] وَ عَنْهُ (عليه السلام): لَا يَنْقُضُ الْوُضُوءَ إِلَّا حَدَثٌ، وَ النَّوْمُ حَدَثٌ.
10 [10] وَ عَنْهُ (عليه السلام): قَدْ تَنَامُ الْعَيْنُ وَ لَا يَنَامُ الْقَلْبُ وَ الْأُذُنُ، فَإِذَا نَامَتِ الْعَيْنُ
[1] الوسائل 1: 178/ 6
[2] الوسائل 1: 178/ 7
[3] الوسائل 1: 179/ 8
[4] ليس في رض
[5] الوسائل 1: 179/ 1
[6] ليس في ج
[7] الوسائل 1: 180/ 2
[8] الوسائل 1: 180/ 3
[9] الوسائل 1: 180/ 4
[10] الوسائل 1: 174/ 1