responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 74

3 [1] وَ قَالَ الرِّضَا (عليه السلام): إِنَّمَا يَنْقُضُ الْوُضُوءَ ثَلَاثٌ: الْبَوْلُ، وَ الْغَائِطُ، وَ الرِّيحُ.

4 [2] وَ قَالَ (عليه السلام): إنَّمَا وَجَبَ الْوُضُوءُ مِمَّا خَرَجَ مِنَ الطَّرَفَيْنِ خَاصَّةً وَ مِنَ النَّوْمِ دُونَ سَائِرِ الْأَشْيَاءِ لِأَنَّ الطَّرَفَيْنِ هُمَا طَرِيقُ النَّجَاسَةِ.

5 [3] وَ قَالَ (عليه السلام): لَا يَنْقُضُ الْوُضُوءَ إِلَّا غَائِطٌ، أَوْ بَوْلٌ، أَوْ رِيحٌ، أَوْ نَوْمٌ، أَوْ جَنَابَةٌ.

2- الغائط

لما مرّ.

3- الرّيح

لما مرّ.

4- المني

لما مرّ.) [4]

5- الجنابة بغيوبة الحشفة

لما مرّ و لما يأتي.

6- النّوم الغالب على السّمع

لما مرّ.

6 [5] وَ رُوِيَ عَنْ أَحَدِهِمَا (عليهما السلام) قَالَ [6]: لَا يَنْقُضُ الْوُضُوءَ إِلَّا مَا خَرَجَ مِنْ طَرَفَيْكَ أَوِ النَّوْمُ.

7 [7] وَ عَنِ الرِّضَا (عليه السلام): إِذَا ذَهَبَ النَّوْمُ بِالْعَقْلِ فَلْيُعِدِ الْوُضُوءَ.

8 [8] وَ عَنِ الصَّادِقِ (عليه السلام): مَنْ نَامَ وَ هُوَ رَاكِعٌ أَوْ سَاجِدٌ أَوْ مَاشٍ عَلَى أَيِّ الْحَالاتِ فَعَلَيْهِ الْوُضُوءُ.

9 [9] وَ عَنْهُ (عليه السلام): لَا يَنْقُضُ الْوُضُوءَ إِلَّا حَدَثٌ، وَ النَّوْمُ حَدَثٌ.

10 [10] وَ عَنْهُ (عليه السلام): قَدْ تَنَامُ الْعَيْنُ وَ لَا يَنَامُ الْقَلْبُ وَ الْأُذُنُ، فَإِذَا نَامَتِ الْعَيْنُ


[1] الوسائل 1: 178/ 6

[2] الوسائل 1: 178/ 7

[3] الوسائل 1: 179/ 8

[4] ليس في رض

[5] الوسائل 1: 179/ 1

[6] ليس في ج

[7] الوسائل 1: 180/ 2

[8] الوسائل 1: 180/ 3

[9] الوسائل 1: 180/ 4

[10] الوسائل 1: 174/ 1

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 74
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست