responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 361

4 [1] وَ قَالَ (عليه السلام): اغْسِلْ ثَوْبَكَ مِنْ بَوْلِ كُلِّ مَا لَا يُؤْكَلُ لَحْمُهُ.

5 [2] وَ رُوِيَ: أَنَّ بَوْلَ الْكَلْبِ وَ السِّنَّوْرِ كَأَبْوَالِ الْإِنْسَانِ.

6 [3] وَ رُوِيَ فِي بَوْلِ الْخُشَّافِ: أَنَّهُ يُغْسَلُ مِنْهُ الثَّوْبُ، وَ هُنَا مُعَارِضٌ فِي بَوْلِ الْخُشَّافِ، وَ حُمِلَ عَلَى التَّقِيَّةِ.

2- الغائط كذلك،

لما تقدّم و يأتي.

7 [4] وَ سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام): عَنِ الدَّقِيقِ يُصِيبُ فِيهِ خُرْأَ الْفَأْرِ، هَلْ يَجُوزُ أَكْلُهُ؟ قَالَ: إِذَا بَقِيَ مِنْهُ شَيْءٌ فَلَا بَأْسَ، يُؤْخَذُ أَعْلَاهُ. [5]

3- الكلب و لو سلوقيّا

لما تقدّم و يأتي.

8 [6] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): إِنْ أَصَابَ ثَوْبَكَ مِنَ الْكَلْبِ رُطُوبَةٌ فَاغْسِلْهُ.

9 [7] وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنِ الْكَلْبِ، فَقَالَ: رِجْسٌ، نِجْسٌ، لَا يُتَوَضَّأُ بِفَضْلِهِ.

10 [8] وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنْ سُؤْرِ الْكَلْبِ يُشْرَبُ مِنْهُ أَوْ يُتَوَضَّأُ [مِنْهُ] [9] قَالَ: لَا، قِيلَ: أَ لَيْسَ هُوَ سَبُعٌ؟ قَالَ: لَا، وَ اللَّهِ إِنَّهُ نَجِسٌ، لَا، وَ اللَّهِ إِنَّهُ نَجِسٌ.

11 [10] وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنِ الْكَلْبِ السَّلُوقِيِّ؟ فَقَالَ: إِذَا مَسِسْتَهُ فَاغْسِلْ يَدَكَ.

4- الخنزير

لما تقدّم و يأتي.

12 [11] وَ سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنْ شَعْرِ الْخِنْزِيرِ يُحْرَزُ بِهِ؟ قَالَ: لَا بَأْسَ بِهِ وَ لَكِنْ يَغْسِلُ يَدَهُ [12] إِذَا أَرَادَ أَنْ يُصَلِّيَ.


[1] الوسائل 2: 1008/ 3

[2] الوسائل 2: 1009/ 7

[3] الوسائل 2: 1013/ 4

[4] الوسائل 2: 1008/ 6

[5] رض: فلا يؤكل أعلاه

[6] الوسائل 2: 1015/ 1

[7] الوسائل 2: 1015/ 2

[8] الوسائل 2: 1015/ 6

[9] أثبتناه من رض

[10] الوسائل 2: 1016/ 9

[11] الوسائل 2: 1017/ 3

[12] زاد في ج: و روي: أنه رجس إذا. إلخ

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 361
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست