و كاكس [1]، و فريث [2]، و شلمغان [3]، و الفراتية [4]، و بلدة نهر دقلي [5]، و ماهنوس [6]، و دبيثا [7]، و شافيا [8]، و دير العمال [9]، و نهر أبان [10]، بسما جورجس [11] و بستان [12]، و الحوانيت [13].
3- علاقة واسط بالسلطة المركزية ببغداد:
لقد أصبحت مدينة واسط منذ إنشائها سنة 81 ه/ 700 م مركزا للإشراف على إدارة العراق و المشرق، و قد احتفظت بأهميتها الإدارية هذه حتى سقوط الدولة الأموية سنة 132 ه/ 749 م [14].
[8] معجم البلدان، 3/ 310. ذيل (مخطوطة) ج 2، ق 2، ورقة 13، ورقة 140، 166 (كيمبرج). ابن الفوطي، تلخيص مجمع الآداب، ج 4، ق 1، 75. و يسميها كل من ياقوت و السلفي «شيفيا». معجم البلدان، 3/ 385. معجم السفر (مخطوطة) ورقة 162 ب. و قد ذكرت هذه المصادر أنها من قرى واسط من ناحية نهر جعفر و تقع على بعد سبعة فراسخ شرق واسط.
[9] ابن خرداذبة، المسالك و الممالك، 59. سهراب، 118.
[10] الطبري، 9/ 522. ابن خرداذبة، المسالك و الممالك، 59. سهراب، 118.
الهمداني، تكملة تاريخ الطبري، 1/ 133، ابن الأثير، الكامل في التاريخ، 10/ 339. و يسميها ابن رسته «نهر بين» الأعلاق النفيسة، 184.
[11] ذيل (مخطوطة) ورقة 168 (كيمبرج) و ذكر أنها تقع بالقرب من الهرث.
[12] البكري، معجم ما استعجم، 1/ 249. و يذكر أنها قرية كانت تقع إلى الجنوب من واسط.
[13] ابن رسته، الأعلاق النفيسة، 182. الطبري. 9/ 521- 523، 525. ابن خرداذبة، المسالك و الممالك، 59. سهراب، 118.
[14] عن أهمية واسط الإدارية انظر: عبد القادر المعاضيدي، واسط في العصر الأموي، 99.