responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : واسط في العصر العباسي المؤلف : المعاضيدي، عبد القادر سلمان    الجزء : 1  صفحة : 138

و كاكس‌ [1]، و فريث‌ [2]، و شلمغان‌ [3]، و الفراتية [4]، و بلدة نهر دقلي‌ [5]، و ماهنوس‌ [6]، و دبيثا [7]، و شافيا [8]، و دير العمال‌ [9]، و نهر أبان‌ [10]، بسما جورجس‌ [11] و بستان‌ [12]، و الحوانيت‌ [13].

3- علاقة واسط بالسلطة المركزية ببغداد:

لقد أصبحت مدينة واسط منذ إنشائها سنة 81 ه/ 700 م مركزا للإشراف على إدارة العراق و المشرق، و قد احتفظت بأهميتها الإدارية هذه حتى سقوط الدولة الأموية سنة 132 ه/ 749 م‌ [14].


[1] ياقوت، معجم البلدان، 4/ 432.

[2] ن. م، 4/ 259.

[3] ن. م، 3/ 359.

[4] الأصبهاني، خريدة القصر، ج 4، م 2، 425.

[5] ن. م، ج 4، م 1، 355. ابن الساعي، مختصر أخبار الخلفاء، 113.

[6] الصفدي، نكت الهميان، 99.

[7] ياقوت، معجم البلدان، 2/ 437. ابن نقطة، إكمال الإكمال (مخطوطة) ورقة 10 أ.

[8] معجم البلدان، 3/ 310. ذيل (مخطوطة) ج 2، ق 2، ورقة 13، ورقة 140، 166 (كيمبرج). ابن الفوطي، تلخيص مجمع الآداب، ج 4، ق 1، 75. و يسميها كل من ياقوت و السلفي «شيفيا». معجم البلدان، 3/ 385. معجم السفر (مخطوطة) ورقة 162 ب. و قد ذكرت هذه المصادر أنها من قرى واسط من ناحية نهر جعفر و تقع على بعد سبعة فراسخ شرق واسط.

[9] ابن خرداذبة، المسالك و الممالك، 59. سهراب، 118.

[10] الطبري، 9/ 522. ابن خرداذبة، المسالك و الممالك، 59. سهراب، 118.

الهمداني، تكملة تاريخ الطبري، 1/ 133، ابن الأثير، الكامل في التاريخ، 10/ 339. و يسميها ابن رسته «نهر بين» الأعلاق النفيسة، 184.

[11] ذيل (مخطوطة) ورقة 168 (كيمبرج) و ذكر أنها تقع بالقرب من الهرث.

[12] البكري، معجم ما استعجم، 1/ 249. و يذكر أنها قرية كانت تقع إلى الجنوب من واسط.

[13] ابن رسته، الأعلاق النفيسة، 182. الطبري. 9/ 521- 523، 525. ابن خرداذبة، المسالك و الممالك، 59. سهراب، 118.

[14] عن أهمية واسط الإدارية انظر: عبد القادر المعاضيدي، واسط في العصر الأموي، 99.

اسم الکتاب : واسط في العصر العباسي المؤلف : المعاضيدي، عبد القادر سلمان    الجزء : 1  صفحة : 138
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست