أعمال واسط:

و كان لمدينة واسط بعض القرى المرتبطة بها إداريا و تقع بالقرب منها مثل: الأفشولية [1]، و الأرحاء [2]، و ساسي‌ [3]، و نغوبا [4]، و كراجك‌ [5]، و أبو قريش‌ [6]، و الزبيدية [7]، صريفين (قرية عبد اللّه) [8]، و ميمون‌ [9].

[1] ياقوت، معجم البلدان، 1/ 232. و يذكر أنها كانت تقع غرب واسط على بعد ثلاثة فراسخ. ذيل (مخطوطة) ج 2، ق 1، ورقة 209. و يذكر القفطي أنها كانت تقع غرب واسط على بعد فرسخ منها. إنباه الرواة، 1/ 337.

[2] ذيل (مخطوطة) ج 2، ق 2، ورقة 215، ورقة 129 (كيمبرج). ياقوت، معجم، 1/ 144. المنذري، التكملة، 4/ 26، 27. المؤلف مجهول، الحوادث الجامعة 440.

[3] ياقوت، معجم البلدان، 3/ 171. ابن عبد الحق، مراصد الاطلاع، 683.

و يسميها ابن نقطة «شاسي» إكمال الإكمال (مخطوطة) ورقة 84 ب.

[4] معجم البلدان، 5/ 295.

[5] السمعاني، الأنساب، 477 أ، معجم البلدان، 4/ 443.

[6] ياقوت، معجم البلدان، 4/ 337. و يذكر أنها تقع جنوب واسط على بعد فرسخ منها. ابن عبد الحق، مراصد الاطلاع، 1086.

[7] ياقوت، معجم البلدان، 3/ 132. و يذكر أنها كانت على بعد فرسخين أو ثلاثة من واسط. ابن الأثير، الكامل في التاريخ، 10/ 330. و الظاهر أنها كانت في زمن المقدسي (ت 375 ه) إحدى مدن إمارة البطيحة. أحسن التقاسيم، 53.

[8] السمعاني، الأنساب، 354 ب، 380 ب. ابن القيسراني، الأنساب المتفقة 86.

السلفي، سؤالات، 106. معجم السفر (مخطوطة) ورقة 87 ب، 153 ب، 177 أ.

الأصبهاني، خريدة القصر، ج 4، م 2، 478. معجم البلدان، 3/ 404، 4/ 341.

ذيل (مخطوطة) ج 2، ق 2، ورقة 60. و قد أشارت معظم هذه المصادر إلى أنها كانت تقع جنوب واسط على بعد فرسخين منها. و تنسب إلى عبد اللّه بن طاهر بن الحسين الخزاعي، كان المأمون كثير الاعتماد عليه، ولاه الرقة ثم جمع له الشام بعد موت أبيه عنها ثم أصبح واليا على مصر سنة 211 ه و عزل عنها سنة 213 ه، توفي بمرو سنة 230 ه. وفيات الأعيان، 2/ 271- 275. انظر: الأصفهاني، الأغاني، 12/ 92- 103.

[9] سؤالات السلفي، 1، 2 و يذكر أنها كانت تقع على بعد نصف فرسخ من واسط.