responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منتهى المقال في أحوال الرجال المؤلف : الحائري، ابو علي    الجزء : 1  صفحة : 371

في أرض فارس و كوهكيلويه و الأهواز، و يعرف الآن بحويزة و دورق.

و في الحديث: احذر مكر خوزي الأهوازي، فإنّ أبي أخبرني عن آبائه عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: لا يثبت الايمان في قلب يهودي و لا خوزي أبدا [1]، انتهى، فتتبّع.

و يؤيّده تصريحهم أنّ تستر مدينة بخوزستان [2]، كما يأتي في البرّاء بن مالك، فتتبّع.

هذا، و قول صه: و قول ابن الغضائري لا يعارضه. إلى آخره، صريح في معارضة ابن الغضائري للنجاشي لو كان جرحه في نفسه، فيدلّ على مقاومته له عنده، نبّه عليه ولد الأستاذ العلّامة.

و في مشكا: ابن زياد الثقة، عنه أحمد بن ميثم، و عمران بن طاوس ابن محسن، و جعفر الحسني [3] [4].

275- إدريس بن زيد:

وصفه الصدوق في الفقيه بصاحب الرضا (عليه السلام) [5]. و هو يدلّ على مدح.

و وصف العلّامة طريق الصدوق إليه بالحسن [6] ربما يشعر بالمدح، فتأمّل.

و في تعق: حكم بعض المعاصرين باتّحاده مع ابن زياد


[1] كشف الريبة: 124.

[2] معجم البلدان: 2/ 29.

[3] في نسخة «ش»: الحسيني.

[4] هداية المحدثين: 16.

[5] مشيخة الفقيه: 4/ 89.

[6] الخلاصة: 281.

اسم الکتاب : منتهى المقال في أحوال الرجال المؤلف : الحائري، ابو علي    الجزء : 1  صفحة : 371
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست