لا يبعد كونه الخارقي المتقدّم و هو ابن زياد، إلّا أنّه وقع في كش هكذا [2] فيما رأيت من نسخه و نسخ الاختيار. نعم في الاختيار الطاووسي بخطّ طس: إبراهيم الخارقي [3].
و في تعق: لا يبعد كما في النقد كونه إبراهيم بن هارون الخارقي الآتي [4]، و يحتمل اتّحادهما، و كون أحدهما نسبة الى الجد.
و بالجملة: الظاهر الخارقي و المخارقي وهم، و ممّا ينبّه عليه ما سيجيء في الحسين بن سلمة [5].