الحسيب بهاء الدّين عليّ بن عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النّجفي استاد الشّيخ ابن فهد الحلّي قدّس اللّه روحهما [1].
و قال في موضع آخر: السّيّد المعظّم المبجّل بهاء الدّين عليّ بن عبد الحميد الحسيني النّجفي النّيلي، المعاصر للشّهيد الأوّل [2].
و قال الميرزا عبد اللّه أفندي عند ترجمته: الفقيه، الشّاعر، الماهر، العالم، الفاضل، الكامل، صاحب المقامات و الكرامات العظيمة، قدّس اللّه روحه الشّريفة ... و كان من أفاضل عصره، و أعاظم دهره، و كذا جدّه السّيّد عبد الحميد [3].
و جاء في هديّة العارفين: بهاء الدّين عليّ بن غياث الدّين عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني العلوي النّيليّ الأصل النّجفيّ الموطن المعروف بالنّسّابة، من شيعة الإماميّة، كان حيّا في حدود سنة 800 .. [4].
و ذكره المحدّث النّوري في خاتمة مستدرك الوسائل فقال: «السّيّد الأجلّ، الأكمل، الأرشد، المؤيّد، العلّامة، النّحرير، بهاء الدّين عليّ بن السّيّد غياث الدّين عبد الكريم ... النّيلي النّجفي النّسّابة» و ساق نسبه إلى أبي عبد اللّه الحسين الملقّب بذي الدّمعة، ابن زيد الشّهيد ابن السّجاد (عليه السلام) [5].
و وصفه في موضع آخر بالسّيّد الأجلّ النّحرير بهاء الدّين المرتضى أبي الحسن عليّ بن عبد الكريم بن عبد الحميد النّجفي [6].
و أطراه المحدّث القمي في سفينة البحار، بعد أن نقل عبارة شيخه النّوري و قال