خَلْقِي بِالنَّارِ وَ لَا تَفْعَلَ بِي مَا أَنَا أَهْلُهُ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ثُمَّ تَقُولُ:
يَا سَامِعَ كُلِّ صَوْتٍ يَا جَامِعَ كُلِّ فَوْتٍ يَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ يَا بَاعِثُ يَا وَارِثُ يَا إِلَهَ الْآلِهَةِ يَا جَبَّارَ الْجَبَابِرَةِ يَا مَالِكَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ يَا رَبَّ الْأَرْبَابِ[1] [وَ يَا سَيِّدَ السَّادَاتِ] يَا مَالِكَ الْمُلُوكِ يَا بَطَّاشُ ذَا الْبَطْشِ الشَّدِيدِ يَا مُبْدئُ يَا مُعِيدُ يَا فَعَّالُ لِمَا يُرِيدُ يَا مُحْصِيَ عَدَدِ الْأَنْفَاسِ وَ نَقْلِ الْأَقْدَامِ يَا مَنِ السِّرُّ عِنْدَهُ عَلَانِيَةٌ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَ بِحَقِّهِمُ الَّذِي أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَى نَفْسِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ أَنْ تَمُنَّ عَلَيَّ السَّاعَةَ بِفَكَاكِ رَقَبَتِي مِنَ
[1] و يا سيد السادات( خ ل).