و روى العامّة عن عبد اللّه بن السائب؛ قال: «شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللّٰهِ (صلى الله عليه و آله و سلم) صَلَاةَ الْعِيدِ، فَلَمَّا قَضَى الصَّلَاةَ قَالَ: إِنَّا نَخْطُبُ، فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَجْلِسَ لِلْخُطْبَةِ فَلْيَجْلِسْ، وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَذْهَبَ فَلْيَذْهَبْ» [5].
[11]
[3]
مسألة [ما يستحبّ في العيدين]
يستحبّ في العيدين أمور:
[الإصحار بالصلاة في غير مكّة و مباشرة الأرض]
منها الإصحار بالصلاة في غير مكّة و مباشرة الأرض و السجود عليها، و سيجيء بيانها في مباحث مكان المصلي إن شاء اللّه.