إن حبّي لعلي المرتضى عين الكمال * * * و هو زادي في معادي و معاذي و مآلي
و به أكملت ديني و به ختم مقالي
و إلى هذا الختام انتهى أمد الكلام من مشارق أنوار اليقين في حقائق أسرار أمير المؤمنين (عليه الصلاة و السلام) و التحية و الإكرام.