عني حلّة الإيمان» [1] . و في رواية أخرى يقول عند الخلع: «بسم اللّه و الحمد للّه الذي رزقني ما أقي به قدمي من الأذى، اللهم ثبتهما على صراطك[المستقيم يوم تزّل فيه الأقدام]و لا تزّلهما عن صراطك السوّي» [2] .
[1] مستدرك وسائل الشيعة: 1/214 باب 28 برقم 1 باختلاف يسير.