responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة المؤلف : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    الجزء : 1  صفحة : 732

389/ بين سطر 9 و 10 يزاد كما يلي:

301/ ألف/ 1 سفارة أبي بكر إلى هرقل يدعوه الى السلم و الاسلام‌

الاخبار الطوال لأبي حنيفة الدينوري، ص 21- 22- دلائل النبوة لابي نعيم، طبع حيدرآباد الدكن، 1/ 9- 11- دلائل النبوة للبيهقي، 1/ 342- 348- الوفاء لأحوال المصطفى لابن الجوزي، ص 720- 727- تاريخ الاسلام للذهبي، خطية باريس، ج 1، ورقة 90/ ألف- 93/ ألف- تفسير ابن كثير 2/ 251- 253 على الآية 7/ 157- سبل الهدى و الرشاد لمحمد بن يوسف الشآمي، 1/ 157- 160، و أرجع محشيه إلى الخصائص الكبرى 2/ 127 أيضا.

قابل تفسير القرآن (بلغة اردو) لسيد أحمد خان، من علي كره، في سورة الكهف، ج 7، ص 34- 35، ترجمة بدون النص العربي- المعجم الكبير للطبراني في حرف الدال باب دحية بن خليفة، و في حرف الصاد باب صخر (أبو سفيان) بن حرب. و لعل أيضا في حروف العين و النون و الهاء أبواب عبادة بن الصامت، و نعيم بن عبد اللّه و هشام بن العاص، و هم أعضاء هذه السفارة فلم نقدر على تدقيق مخطوطات هذا الكتاب- البداية و النهاية لابن كثير، 6/ 63- 64 كما أكد محشي دلائل النبوة للبيهقي:

و انظر:

Louis Brehier, Civilisation byzantine, Paris 1950, P. 291- 292- Hamidul-

lah, Les ambassades du Prophete et d, Abu Bakr aupres de l, empereur Heraclius et le livre byzantin de la predication des destinees, et l, ambassade du Prophete en Chine, Dans: Connaissance de l, Islam, Paris, N 7, mai 1981, p. 14- 20.

أرسل الخليفة أبو بكر الصديق جيشا تحت قيادة أسامة بن زيد رضي اللّه عنهما إلى آبل، في فلسطين، ليعاقب الذين قتلوا سفير النبي (عليه السلام ). فلما أغار و رجع، جمع هرقل جموعا. فأرسل أبو بكر جيشا ففتحوا قيسارية في فلسطين، و لكن لم يرد أبو بكر الحرب، فأرسل سفارة إلى بلاد الروم تدعو هرقل إلى الاسلام و الصلح. و كان فيها هشام بن العاص الأموي، و عبادة بن الصامت، و نعيم بن عبد اللّه. فلقوا هرقل في عاصمته (القسطنطينية). فأراهم صور الأنبياء و زعم أنها من عمل دانيال (عليه السلام ). و فيها صورة للنبي محمد (عليه السلام )، عرفها أعضاء السفارة في الفور. فتأثر هرقل، و آمن قلبه و لكن لم يرد أن يقبله و يخضع للخليفة أبي بكر الصديق.

اسم الکتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة المؤلف : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    الجزء : 1  صفحة : 732
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست