الباب الثاني و التسعون فى أمر اللّه نبيه (ص) بمناجاة على (عليه السلام) خاصة

قرأت على الصاحب العلامة رئيس الأصحاب سفير الخلافة ابى القاسم عمر بن احمد بن ابى جرادة [966] عن عمر بن محمد بن معمر بن طبرزد، و قرأت على القاضي الامام ابى الفضائل عبد الكريم بن قاضى القضاة عبد الصمد بن محمد الانصاري الخطيب بجامع دمشق، و قرأت على الشيخ الفقيه العالم العدل ابى غالب المظفر بن ابى بكر محمد بن الياس الانصارى، و على اخيه العدل ابى الفتح نصر اللّه بجامع دمشق، و قرأت على يوسف بن يعقوب بن عثمان الاربلي بالموصل، قالوا: اخبرنا ابو حفص عمر بن طبرزد، و أخبرنا خطيب الخطباء ابو عبد اللّه محمد بن ابى الفضل ابن زيد الدولعي، و قرأت على الشيخ العالم ابى محمد اسماعيل بن ابراهيم بن ابى البسر المعري، و قرأت على الشيخ المقري ابى العباس احمد بن يوسف بن عبد اللّه التلمساني قالوا: اخبرنا خطيب الخطباء ابو القاسم عبد الملك بن زيد بن ياسين التغلبي الشافعي الدولعي، قال ابن الطبرزد و الدولعي اخبرنا ابو الفتح عبد الملك بن ابى القاسم بن ابي سهل الكروخي، اخبرنا القاضي ابو عامر محمود بن القاسم بن محمد الازدي و غيره، قالوا: اخبرنا عبد الجبار بن محمد بن ابى الجراح، اخبرنا ابو العباس محمد بن احمد بن محبوب، اخبرنا الحافظ ابو عيسى محمد بن عيسى بن سورة، حدثنا علي بن المنذر، حدثنا محمد بن الفضيل عن ابى الاجلح، عن ابى الزبير عن جابر، قال: دعا رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم عليا يوم الطائف فانتجاه‌

[966] المتوفي 660، كمال الدين عمر بن احمد بن هبة اللّه بن ابي جرادة العقيلي، المعروف بابن العديم، شذرات الذهب 5: 303، العبر 5: 261.