منها: رواية حكيم مؤذن بني عبيس[5]، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قلت له: (واعلموا أنما غنمتم من شئ فأن لله خمسه وللرسول) قال: هي - والله - الافادة يوما بيوم، إلا أن أبي جعل شيعتنا في حل من ذلك ليزكوا"[6].
واشتمالها على التحليل لا يقدح فيما هو المقصود من الاستدلال على عموم الآية، وسيأتي[7] الجواب عن ذيلها عند التعرض لاخبار التحليل.
ومنها: صحيحة علي بن مهزيار، وهي مكاتبة طويلة، وفيها: "..
وأما الغنائم والفوائد، فهي واجبة عليهم في كل عام، قال الله تعالى: