و قال: هذا قسم قسمه اللّه لك و لعقبك [1].
28- ميزان الاعتدال: عن أبي سعيد الخدري، لمّا نزلت: وَ آتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ دعا رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) فاطمة (عليها السلام) فأعطاها فدك [2].
29- مجمع الزوائد: مثله [3].
30- سعد السعود: مثله [4].
31- تفسير ابن كثير: مثله [5].
32- لباب النقول: مثله [6].
33- فتح القدير: مثله [7].
34- الكامل: مثله [8].
و الأخبار متظافرة في ذلك، متعدّدة الطرق، حتّى قال السيّد ابن طاوس:
و روي حديث فدك من عشرين طريقا.
إشكال ابن كثير:
و للمفسّر ابن كثير كلام لابدّ من الوقوف عنده، إظهارا لما حاول اخفاءه من الحقائق التي لابدّ من كشفها، فهو بعد أن نقل حديث النحلة عن أبي سعيد
[1] شواهد التنزيل: 1/ 441.
[2] ميزان الاعتدال: 7/ 79.
[3] مجمع الزوائد: 7/ 49.
[4] سعد السعود: 101- 102.
[5] تفسير ابن كثير: 3/ 39.
[6] لباب النقول: 123.
[7] فتح القدير: 3/ 224.
[8] الكامل: 5/ 190.