مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
النبوية
اهل البیت
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
فاجعة الطف
المؤلف :
الحكيم، السيد محمد سعيد
الجزء :
1
صفحة :
639
منهج البحث
5
المقدمة
13
نظرية أن التخطيط لواقعة الطف بَشريّ
13
نظرية: أن التخطيط للواقعة إلهي
14
تأكيد النصوص على أن التخطيط لفاجعة الطف إلهي
15
الشواهد المؤكدة لكون التخطيط للفاجعة إلهي
16
إخبار النبي
(صلى الله عليه وآله وسلم)
وأهل البيت بالفاجعة قبل وقوعه
16
توقع الناس للفاجعة قبل وقوعه
16
بعض التفاصيل المناسبة لانتهاء النهضة بالفاجعة
20
توقع الإمام الحسين
(عليه السلام)
أن عاقبة نهضته القتل
22
الحثّ على نصر الإمام الحسين
(عليه السلام)
والتأنيب على خذلانه
24
الإمام الحسين
(عليه السلام)
مأمور بنهضته عالم بمصيره
26
الشواهد على أنه
(عليه السلام)
لم يتحرّ مظان السلامة
27
إخبار الإمام الحسين
(عليه السلام)
لمن معه بخذلان الناس له
29
تهيؤ الإمام الحسين
(عليه السلام)
للقاء الحر وأصحابه
30
اتفاقه
(عليه السلام)
مع الحرّ في الطريق
31
امتناعه
(عليه السلام)
من الذهاب لجبل طيء
33
تصريحه
(عليه السلام)
حين وصوله كربلاء بما عهد إليه
34
تنبيهه
(عليه السلام)
لظلامته وتمسكه بموقفه
35
الظروف التي أحاطت بالنهضة لا تناسب انتصاره عسكري
36
ظهور الإحراج عليه
(عليه السلام)
مع ناصحيه
39
اعتذاره
(عليه السلام)
برؤياه للنبي
(صلى الله عليه وآله وسلم)
وأنه ماض لما أمره
40
إخباره
(عليه السلام)
لأخيه بما أمره به النبي
(صلى الله عليه وآله وسلم)
في الرؤي
41
بعض شواهد إصراره
(عليه السلام)
على الخروج للعراق مع علمه بمصيره
42
رواية الفريقين للمضامين السابقة شاهد بصحته
42
رواية الفريقين إخبار الأنبياء السابقين بالفاجعة
43
كتابه
(عليه السلام)
إلى بني هاشم بالفتح الذي يحققه
45
إخبار الإمام السجاد
(عليه السلام)
بأن أباه
(عليه السلام)
هو الغالب
46
خلود الفاجعة يناسب أهميته
46
لا موجب لإطالة الكلام في تفاصيل النهضة الشريفة
47
عظمة الإمام الحسين
(عليه السلام)
وروح التضحية التي يحمله
48
تحلي الإمام الحسين
(عليه السلام)
بالعاطفة
49
الموقف المشرف لمن في ركبه من عائلته وصحبه
51
المقصد الأول
53
في أبعاد فاجعة الطف وعمقها
53
وردود الفعل المباشرة لها
53
الفصل الأول
53
في أبعاد فاجعة الطف وعمقه
53
تمهيد
53
استنكار جمهور المسلمين لعهد معاوية ليزيد
53
كان الإمام الحسين
(عليه السلام)
مسالماً في دعوته للإصلاح
55
قتل الإمام الحسين
(عليه السلام)
هو الجريمة الأولى
58
الإمام الحسين
(عليه السلام)
هو الرجل الأول في المسلمين
61
جريمة قتل أهل البيت
(عليهم السلام)
الذين معه
67
قتل الثلة الصالحة من أصحاب الحسين
(عليه السلام)
معه
70
قتل الأطفال بما فيهم الرضيع
73
التضييق على ركب الإمام الحسين
(عليه السلام)
ومنعهم من الماء
75
انتهاك حرمة العائلة النبوية
75
انتهاك حرمة الأجساد الشريفة بعد القتل
76
النيل من الإمام الحسين
(عليه السلام)
وأهل بيته
76
تذكر الناس أحاديث النبي
(صلى الله عليه وآله وسلم)
وغيره عن عظم الجريمة
78
تشفي الأمويين بالفاجعة ثأراً لأسلافهم المشركين
79
الجو الديني الذي عاشه الإمام الحسين
(عليه السلام)
وأصحابه
80
الأحداث الكاشفة عن ارتباط الفاجعة بالله تعالى
83
الرؤى المؤكدة لعظم الجريمة
88
نوح الجن على الإمام الحسين
(عليه السلام)
90
التنكيل الإلهي بقتلته
(عليه السلام)
وما حصل فيما سلب منه
91
الإمام الحسين
(عليه السلام)
ثار الله تعالى وابن ثاره
91
الفصل الثاني
93
في ردود الفعل المباشرة
93
لفاجعة الطف
93
المقام الأول
93
في رد الفعل من قبل الناس
93
إنكار بعض الصحابة على يزيد وابن زياد
95
إنكار يحيى بن الحكم
95
إنكار ابن عفيف الأزدي على ابن زياد في مسجد الكوفة
96
إنكار امرأة من آل بكر بن وائل
97
موقف جمهور أهل الكوفة
98
موقف جمهور أهل المدينة المنورة
100
موقف أهل المدينة عند رجوع العائلة الثاكلة إليه
102
موقف الناس في الشام
103
وقع الحدث في أمصار المسلمين البعيدة
104
محاولة الإمام الحسين
(عليه السلام)
نشر مناقب أهل البيت
(عليهم السلام)
104
جهود العائلة الثاكلة في كشف الحقيقة وتهييج العواطف
105
فاجعة الطف أشد جرائم يزيد وقعاً في نفوس المسلمين
109
ندم جماعة من المشاركين في المعركة
110
ندم عمر بن سعد وموقف الناس منه
110
ندم جماعة لتركهم نصرة الإمام الحسين
(عليه السلام)
111
استغلال المعارضة للفاجعة ضد الحكم الأموي
113
المقام الثاني
115
في موقف السلطة نتيجة رد الفعل المذكور
115
وانقلاب موقفها من الحدث
115
ومن عائلة الإمام الحسين
(صلوات الله عليه)
115
شواهد أمر يزيد بقتل الإمام الحسين
(عليه السلام)
116
محاولة يزيد التنصل من الجريمة واستنكاره له
125
محاولة ابن زياد التنصل من الجريمة وشعوره بالخط
127
موقف الحكام إذا أدركوا سوء عاقبة جرائمهم عليهم
129
موقف معاوية مما فعله بسر بن أرطاة
129
موقف عبد الملك بن مروان من الفاجعة
131
إدراك الوليد بن عتبة سوء أثر الجريمة على الأمويين
131
موقف معاوية المسبق من الجريمة
132
المقصد الثاني
135
في ثمرات فاجعة الطف وفوائده
135
الفصل الأول
135
فيما جناه الدين من ثمرات فاجعة الطف
135
الهدف الأول للإمام الحسين
(عليه السلام)
135
الزيارات المتضمنة أن الهدف إيضاح معالم الدين
140
أهمية بقاء معالم الدين ووضوح حجته
142
تميز الإسلام بما أوجب إيضاح معالمه وبقاء حجته
142
ما يتوقف عليه بقاء معالم الدين الحق ووضوح حجته
143
المطلب الأول
145
فيما كسبه الإسلام بكيانه العام
145
تمهيد
145
يجب بقاء الدين الحق واضح المعالم ظاهر الحجة
145
لابد من رعاية المعصوم للدين
146
ما اختلفت أمة بعد نبيها إلا غلب أهل باطلها أهل حقه
147
استغلال السلطة المنحرفة الدعوة ومبادئها لصالحه
148
غلبة الباطل لا توجب ضياع الدين الحق وخفاء حجته
149
لا ملزم بوضوح معالم الدين بعد نسخه
150
كون الإسلام خاتم الأديان يستلزم بقاء معالمه ووضوح حجته
151
المبحث الأول
153
فيما من شأنه أن يترتب على انحراف مسار
153
السلطة في الإسلام لو لم يكبح جماحه
153
وجوب معرفة الإمام والإذعان بإمامته
154
وجوب طاعة الإمام وموالاته والنصيحة له
155
لزوم جماعة المسلمين والمؤمنين وحرمة التفرق
155
أهمية هذه الأمور في نظم أمر الدين والمسلمين
157
طاعة الإمام المعصوم مأمونة العاقبة على الدين والمسلمين
157
طاعة الإمام ولزوم جماعته مدعاة للطف الإلهي
158
انحراف مسار السلطة في الإسلام
159
إنكار أمير المؤمنين والزهراء
(عليهم السلام)
لما حصل
159
اضطرار أمير المؤمنين
(عليه السلام)
للمسالمة
160
أثر الفتوح في تركز الإسلام واحترام رموز السلطة
160
غياب الإسلام الحق ورموزه عن ذاكرة المسلمين
160
دعم أمير المؤمنين
(عليه السلام)
السلطة اهتماماً بكيان الإسلام
161
تقييم أمير المؤمنين
(عليه السلام)
للأوضاع
164
استغلال الألقاب المناسبة لشرعية السلطة ونقلها عن أهله
165
عدم شرعية استغلال السلطة لهذه الألقاب
169
اختصاص لقب أمير المؤمنين بالإمام علي
(عليه السلام)
169
تحجير السلطة على السنة النبوية
172
قسوة السلطة في تنفيذ مشروعه
173
سيرة عمر أيام ولايته
175
وضع الأحاديث على النبي
(صلى الله عليه وآله وسلم)
لصالح السلطة
179
كلام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
في أسباب اختلاف الحديث
179
شكوى أمير المؤمنين
(عليه السلام)
من التحريف وتعريضه بالمحرفين
181
تأكيد السلطة على أهمية الإمامة وعلى الطاعة ولزوم الجماعة
183
تبدل موقف العباسيين من خلافة الأمويين
205
أثر هذه الثقافة على العامة
205
أثر هذه الثقافة في إفريقية
206
موقف عبد الله بن عمر من الإمامة والجماعة
208
الأحاديث والفتاوى في دعم هذا الاتجاه
209
مشابهة الاتجاه المذكور للتعاليم المسيحية الحالية
210
حديث أمير المؤمنين
(عليه السلام)
في حقوق الوالي والرعية
211
ما تقتضيه القاعدة في البيعة
212
ما آل إليه أمر وجوب البيعة والطاعة ولزوم الجماعة
212
اختلاف الأمة في الحق خير من اتفاقها على الباطل
213
استعانة السلطة بالمنافقين وحديثي الإسلام
213
السلطة تمكن للأمويين وخصوصاً معاوية
215
ظهور الاستهتار من المنافقين
216
موقف أُبي بن كعب وموته
220
تبرير السلطة بعض مواقفها بالقضاء والقدر
222
قيام كيان الإسلام العام على الطاعة العمياء للسلطة
224
تعرض الدين للتحريف
225
جهل المتصدين للفتوى والقضاء
226
ظهور الاختلاف في الحديث والقضاء والفتوى
226
كلام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
حول اختلاف القضاء
227
ظهور الجرأة على الفتوى والقضاء
228
شكوى أمير المؤمنين
(عليه السلام)
من أوضاع الأمة
228
ظهور الابتداع في الدين ومخالفة نصوصه
229
تشويه الحقائق في التاريخ والمناقب والمثالب
230
ظهور حجم الخطر بملاحظة ثقافة الأمويين
230
نماذج من التحريف في العهد الأموي
230
المبحث الثاني
249
في جهود أهل البيت في كبح جماح الانحراف
249
وما كسبه الإسلام بكيانه العام من ذلك
249
المقام الأول
250
في جهود أمير المؤمنين
(صلوات الله عليه)
250
وجهود الخاصة من الصحابة
250
والتابعين الذين كانوا معه
250
تخوف عمر بن الخطاب من أطماع قريش
251
تحجير عمر على كبار الصحابة
251
توقف أهل البيت
(عليهم السلام)
عن تنبيه عامة المسلمين لحقهم في الخلافة
253
إحساس عمر بأن الاستقرار على وشك النهاية
254
تنبؤ الصديقة الزهراء
(عليه السلام)
باضطراب أوضاع المسلمين
255
مجمل الأوضاع في أوائل عهد عثمان
255
غفلة العامة عن ابتناء بيعة عثمان على الانحراف
255
مدى اندفاع العامة مع السلطة في تلك الفترة
258
اختلاف عثمان عن عمر في الحزم والسلوك
260
ظهور الإنكار على عثمان من عامة المسلمين
260
تحقق الجو المناسب لإظهار مقام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
وبيان ظلامته
260
جهود الخاصة في التعريف بمقامه
(عليه السلام)
وكشف الحقيقة
261
توجهات المعارضة لعثمان
263
مقتل عثمان بعد فشل مساعي أمير المؤمنين
(عليه السلام)
لحل الأزمة
263
إباء أمير المؤمنين
(عليه السلام)
البيعة تنبئه بالمستقبل القاتم
264
بيعة أمير المؤمنين
(عليه السلام)
وما استتبعها من تداعيات
265
قد يبدو فشل أمير المؤمنين
(عليه السلام)
في تسلمه للسلطة
266
علمه
(عليه السلام)
بفشل مشروع الإصلاح الجذري
266
أهداف أمير المؤمنين
(عليه السلام)
من تسلمه للسلطة
268
سعيه
(عليه السلام)
لإيضاح الحقائق الدينية
269
إصحاره
(عليه السلام)
بالحقيقة وبحقه في الخلافة وبظلامته
270
إيضاحه للمراد من الجماعة التي يجب لزومه
271
مميزاته الشخصية ساعدت على تأثيره وسماع دعوته
273
إيمان ثلة من الخاصة بدعوته
(عليه السلام)
وتضحيتهم في سبيله
274
العقبة الكؤود في طريق الدعوة احترام الأولين
274
خطبة له
(عليه السلام)
يستعرض فيها كثيراً من البدع
275
إيضاحه
(عليه السلام)
لأحكام حرب أهل القبلة
296
سيرته
(عليه السلام)
في حروبه صارت سنّة للمسلمين
297
إسلام الباغي يعصمه من الرق ويعصم ماله
298
سقوط حرمة الباغي وانقطاع العصمة معه
299
الخلاصة في هدفه
(عليه السلام)
من تولي السلطة
302
قيامه
(عليه السلام)
بالأمر بعد عثمان بعهد من الله تعالى
302
كلام للنبي
(صلى الله عليه وآله وسلم)
في الفتنة
303
المقام الثاني
305
في مواجهة السلطة لجهود
305
أمير المؤمنين
(عليه السلام)
وخاصته
305
اهتمام معاوية بالقضاء على خط أهل البيت
(عليهم السلام)
305
إدراك معاوية قوة خط أهل البيت
(عليهم السلام)
عقائدي
306
دعم العقل والدليل لخط أهل البيت
(عليهم السلام)
306
انشداد الناس عاطفياً لخط أهل البيت
(عليهم السلام)
309
ظهور فشل نظرية عدم النص في الخلافة
309
تنبؤ سيدة النساء فاطمة
(عليه السلام)
وغيرها بنتائج الانحراف
310
انتشار التشيع إذا لم تزرع الألغام في طريقه
311
الألغام التي زرعها معاوية في طريق التشيع
311
التنكيل بالشيعة
312
أثر التنكيل بالشيعة على التشيع
312
عود التحجير على السنة النبوية
312
المنع من رواية الأحاديث المؤيدة لخط أهل البيت
(عليهم السلام)
313
محاورة معاوية مع ابن عباس
314
افتراء الأحاديث القادحة في أهل البيت
(عليهم السلام)
315
موقف الجمهور من الأحاديث المذكورة
316
افتراء الأحاديث في فضل الصحابة والخلفاء الأولين
317
تقديس الأولين يقف حاجزاً دون تقبل النص
321
ضعف غلواء تقديس الشيخين في أواخر العهد الأموي
322
مهاجمة العباسيين للأولين في بدء الدعوة
323
تراجع المنصور وتقديمه للشيخين
325
اعتراف المنصور ومن بعده بشرعية خلافة الأمويين
325
تراجع المأمون عن موقف آبائه
328
تأكد عدالة الصحابة وتقديس الشيخين في عهد المتوكل
329
قوة خط الخلافة عند الجمهور يفضي إلى تحكيم السلطة في الدين
333
تفاقم الخطر بتحويل الخلافة إلى قيصرية أموية
334
حديث المغيرة بن شعبة عن خطر البيعة ليزيد
335
ما حصل هو النتيجة الطبيعية لخروج السلطة عن موضعه
335
المقام الثالث
337
في أثر فاجعة الطف في الإسلام بكيانه العام
337
أحكم معاوية بناء دولة قوية
337
امتعاض ذوي الدين من انحراف السلطة عن تعاليمه
338
من يرى إمكان إصلاح السلطة وتعديل مساره
339
من يرى تجنب الاحتكاك بالسلطة حفاظاً على الموجود
339
موقف أهل البيت
(عليهم السلام)
إزاء المشكلة
342
بيعة يزيد تعرض جهود أمير المؤمنين
(عليه السلام)
للخطر
342
عدم تبلور مفهوم التقية
343
لم يخرج على سلطة الأمويين إلا الخوارج الذين سقط اعتبارهم
345
موقف الشيعة من الأولين يحول دون تفاعل الجمهور معهم
346
التفاف السلطة على الخاصة لإضعاف تأثيرهم على الجمهور
347
شرعية السلطة تيسر لها التدرج في تحريف الدين
348
تبعية الدين للسلطة تخفف وقعه في نفوسهم
349
قد ينتهي التحريف بتحول الدين إلى أساطير وخرافات
350
ضرورة إحراج السلطة بموقف يلجئها لمغامرة سابقة لأوانه
351
سنوح الفرصة لاتخاذ الموقف المذكور بعد معاوية
351
اقتحام السلطة له
(عليه السلام)
يزيدها جرأة على انتهاك الحرمات
353
استهتار السلطة بعد سقوط شرعيتها لا يضر بالدين
353
أثر الفاجعة في حدّة الخلاف بين الشيعة وخصومهم
354
دفع محاذير الاختلاف
354
مواقف الأنبياء والأوصياء وجميع المصلحين
354
المقارنة بين دعوة النبي
(صلى الله عليه وآله وسلم)
وفاجعة الطف
355
لابد من حصول الخلاف بين المسلمين بسبب الانحراف
355
محذور إضعاف الدولة العربية والإسلامية
356
الدولة بتركيبتها معرضة للضعف والانهيار
357
لا أهمية للدولة العربية في منظور الإسلام
357
لو شكر العرب النعمة
358
إظهار دعوة الإسلام الحق أهم من قوة دولته
358
حققت فاجعة الطف هدفها على الوجه الأكمل
359
تداعيات فاجعة الطف في المراحل اللاحقة
361
ثورة أهل المدينة وعبد الله بن الزبير
361
موت يزيد بن معاوية
361
إعلان معاوية بن يزيد عن جرائم جده وأبيه
362
انتقام الأمويين من مؤدب معاوية بن يزيد
364
انهيار دولة آل أبي سفيان
365
اختلاف الأمويين وتعدد الاتجاهات في العالم الإسلامي
365
تنبؤ الصديقة فاطمة
(عليه السلام)
بما آلت إليه الأمور
366
أهمية الفترة الانتقالية التي استمرت عشر سنين
366
وضوح عزل الدين في الصراع على السلطة وفي كيانه
367
اتضاح أن بيعة الخليفة لا تقتضي شرعية خلافته
368
اتضاح أن وجوب الطاعة ولزوم الجماعة لا يعني الانصياع للسلطة
369
تخبط الجمهور في تحديد وجوب الطاعة ولزوم الجماعة
371
تناسق مفهوم الإمامة والطاعة والجماعة عند الإمامية
371
الخروج على السلطة لم يعد يختص بالخوارج
372
صارت الإمامة عند الجمهور دنيوية لا دينية
373
كسر طوق الضغط الثقافي في الفترة الانتقالية
374
مكسب التشيع نتيجة كسر طوق الضغط الثقافي
375
التوجه الديني في المجتمع الإسلامي نتيجة فاجعة الطف
376
حاجة المجتمع الإسلامي لمتخصصين في الثقافة الدينية
378
أهمية دور رجال الشيعة في مجال التخصص الديني
378
عدم اقتصار الأمر على الشيعة
379
ظهور طبقة الفقهاء والمحدثين
379
الاتفاق على انحصار مرجعية الدين بالكتاب والسنة
380
تعامل السلطة مع الواقع الجديد بتنسيق وحذر
380
إقدام السلطة على تدوين السنة
380
تبني الخلفاء لبعض الفقهاء لكسب الشرعية منهم
381
مكسب الدين نتيجة هذين الأمرين
381
موقف مالك بن أنس صاحب المذهب
382
قوّة الكيان الشيعي نتيجة ما سبق
383
تحول مسار الثقافة الدينية بعد الفترة الانتقالية
384
عقدة احترام سنة الشيخين
384
موقف عمر بن عبد العزيز
386
التغلب أخيراً على عقدة سيرة الشيخين
388
موقف الجمهور أخيراً من سنة الشيخين
388
المطلب الثاني
391
فيما كسبه التشيع
391
لأهل البيت
(عليهم السلام)
بخصوصيته
391
المقام الأول
393
في مكسب التشيع من حيثية الاستدلال
393
اعتماد التشيع بالدرجة الأولى على الكتاب والسنة
393
انحصار المرجعية في الدين بالكتاب والسنة انتصار للتشيع
394
الطرق الملتوية التي سلكها خصوم التشيع لتضييع هذا
394
رفض الإمام الحسين
(عليه السلام)
نظام الجمهور في الخلافة
396
المقام الثاني
398
في الجانب العاطفي
398
نهضة الإمام الحسين
(عليه السلام)
شيعية الاتجاه
398
فوز التشيع بشرف التضحية في أعظم ملحمة دينية
402
نقمة الظالمين على الشيعة في إحياء فاجعة الطف
403
فاجعة الطف زعزعت شرعية نظام الخلافة عند الجمهور
403
فاجعة الطف هي العقبة الكؤود أمام نظام الخلافة
404
موقف بعض علماء الجمهور من إحياء الفاجعة
404
كلام الغزالي
405
كلام التفتازاني
406
كلام الربيع بن نافع الحلبي حول معاوية
407
موقف الغلاة لم يمنع الشيعة من ذكر كرامات أهل البيت
(عليهم السلام)
407
محاولة كثير من الجمهور الدفاع للظالمين
408
الدفاع عن الظالمين يصب في صالح التشيع
409
المقام الثالث
410
في الإعلام والإعلان عن دعوة التشيع ونشر ثقافته
410
اهتمام الشيعة بإحياء الفاجعة وجميع مناسبات أهل البيت
(عليهم السلام)
410
منع الظالمين من إحياء مناسبات أهل البيت
(عليهم السلام)
411
أثر المنع المذكور على موقف الشيعة
411
أثر إحياء المناسبات المذكورة في حيوية الشيعة ونشاطهم
412
أثر هذا الإحياء في جمع شمل الشيعة وتقوية روابطهم
412
أثر الإحياء المذكور في تثبيت هوية الشيعة
413
نشر الثقافة العامة والدينية بسبب الإحياء المذكور
413
تأثير إحياء تلك المناسبات في إصلاح الشيعة نسبي
414
إيصال مفاهيم التشيع بإحياء تلك المناسبات
415
خلود دعوة التشيع بإحياء هذه المناسبات
416
فاجعة الطف نقطة تحول مهمة في صالح التشيع
417
الفصل الثاني
419
في العبر التي تستخلص من فاجعة الطف
419
المقام الأول
419
في آلية العمل
419
سلامة آلية العمل وشرفه
419
على مدعي الإصلاح التزام سلامة آلية العمل
423
لا يتابع مدعي الإصلاح مع عدم سلامة آلية العمل
424
المقام الثاني
426
في النتائج
426
كشفت فاجعة الطف عن تعذر إصلاح المجتمع بالوجه الكامل
427
لا ينبغي الاغترار باندفاعات الناس العاطفية
429
ينحصر الأمر بمحاولة الإصلاح النسبي
429
الموقف المسالم للسلطة من الأئمة المتأخرين
(عليهم السلام)
431
حديث سدير الصيرفي
432
دعوى أن ذلك لا يتناسب مع قابلية الإسلام للتطبيق
434
صلاح المجتمع مدعاة للتسديد والفيض الإلهي
436
إنما يتعذر الإصلاح الكامل بعد حصول الانحراف
438
لا يسقط الميسور من الإصلاح بالمعسور
439
المقصد الثالث
441
في توقيت فاجعة الطف
441
الفصل الأول
443
في موقف أمير المؤمنين
(عليه السلام)
443
اهتمام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
بحفظ كيان الإسلام العام
443
اهتمامه
(عليه السلام)
بالحفاظ على حياته وحياة الثلة الصالحة
444
الصراع الحاد بين الصدر الأول يعرض الكيان الإسلامي للانهيار
445
قوة الكيان الإسلامي العام في عصر الإمام الحسين
(عليه السلام)
445
الصراع الحاد يعرض الخاصة للخطر
446
تركز دعوة التشيع في عصر الإمام الحسين
(عليه السلام)
446
حاول أمير المؤمنين
(عليه السلام)
تعديل مسار السلطة لكنه فقد الناصر
447
دعوى أن أمير المؤمنين
(عليه السلام)
فرّط ولم يستبق الأحداث
447
الجواب عن الدعوى المذكورة
448
حديث لأمير المؤمنين
(عليه السلام)
في تقييم الأوضاع
450
الفصل الثاني
453
في موقف الإمام الحسن
(عليه السلام)
453
المقام الأول
454
في صلح الإمام الحسن
(عليه السلام)
مع معاوية
454
تعذر انتصار الإمام الحسن
(عليه السلام)
عسكري
454
خطبة الإمام الحسن
(عليه السلام)
455
مخاطر الانكسار العسكري على دعوة الحق وحملته
456
تصريحات الإمام الحسن وبقية الأئمة
(عليهم السلام)
في توجيه الصلح
459
لا مجال لاستمرار الإمام
(عليه السلام)
في الحرب حتى النفس الأخير
463
تأييد الإمام الحسين
(عليه السلام)
لموقف الإمام الحسن
(عليه السلام)
465
عظمة الإمام الحسن
(عليه السلام)
في موقفه
466
المقام الثاني
468
في عدم مواجهة الإمام الحسن
(عليه السلام)
468
لمعاوية بعد ظهور غدره
468
تحرك الشيعة في حياة الإمام الحسن
(عليه السلام)
469
تقوية معاوية لسلطانه في فترة حكمه
470
استغلال معاوية للعهد
471
موقف الإمام الحسين
(عليه السلام)
في عهد معاوية بعد أن تقلد الإمامة
474
الفصل الثالث
475
في موقف الأئمة من ذرية الحسين
(عليه السلام)
475
لا موجب للتضحية بعد فاجعة الطف
475
اهتمام الأئمة
(عليهم السلام)
بالحفاظ على شيعتهم
476
اهتمام الأئمة
(عليهم السلام)
بتقوية كيان الشيعة
477
التأكيد على تعذر تعديل مسار السلطة ولزوم مهادنته
477
ثمرات مهادنة السلطة
477
التركيز على فاجعة الطف وعلى ظلامة أهل البيت
(عليهم السلام)
478
التأكيد على زيارة الإمام الحسين
(عليه السلام)
وجميع أهل البيت
(عليهم السلام)
480
حديث معاوية بن وهب
480
تحقيق الوعد الإلهي ببقاء قبره الشريف علماً للمؤمنين
482
تجديد الذكرى بمرور السنة
483
شدّ الشيعة نحو الإمام الحسين
(عليه السلام)
بمختلف الوجوه
485
المد الإلهي والكرامات الباهرة
486
الحكمة في التأكيد المذكور
486
التأكيد على أهمية الإمامة في الدين وبيان ضوابطه
488
دعم مقام الإمامة بالكرامات والمعاجز
488
اعتراف غير الشيعة بكرامات أهل البيت
(عليهم السلام)
489
التأكيد على شدة جريمة خصوم أهل البيت
(عليهم السلام)
489
التركيز على الأمور المتقدمة في الأدعية والزيارات
491
جامعية زيارة الجامعة الكبيرة وزيارة يوم الغدير
492
التأكيد على عدم شرعية الجور
493
إحياء تعاليم النبي
(صلى الله عليه وآله وسلم)
وسيرته وجميع المعارف الحقة
493
اهتمام الأئمة
(عليهم السلام)
بحملة آثارهم وعلماء شيعتهم
494
تأكيد الأئمة
(عليهم السلام)
على التفقه في الدين وعلى إحياء أمرهم
495
قيام الحوزات العلمية الشيعية ومميزاته
495
تحديد الاجتهاد عند الشيعة
496
ظهور المرجعيات الدينية بضوابطها الشرعية
497
بعض الأحاديث في ضوابط التقليد
497
ارتباط الشيعة بمرجعياتهم الدينية عملياً وعاطفي
498
قيادة المرجعية للأمة
499
تأكيد الأئمة
(عليهم السلام)
على حقهم في الخمس
499
استقلال التشيع مادي
500
استقلال الحوزات والمرجعية الدينية عن السلطة
500
تميز الكيان الشيعي
501
فرض الكيان الشيعي على أرض الواقع
502
تحقيق الوعد الإلهي ببقاء جماعة تلتزم الحق وتدعو له
502
تميز دين الإسلام الحق ببقاء دعوته وظهور حجته
504
المقارنة بين فترة ما بين المسيح والإسلام ومدة الغيبة
504
الخاتمة
509
الفصل الأول
509
في أثر وضوح معالم الإسلام في استقامة
509
منهج الفكر الإنساني
509
دافعت ثقافة الإسلام الحق عن الأديان السابقة ونبهت لتحريفه
510
تنزيه رموز تلك الأديان عما نسبته لهم يد التحريف
510
تحريف الأديان بنحو مهين
512
لو تم تحريف الإسلام لضاعت معالم الحق على البشرية
512
ظهور السلبيات التي أفرزها التحريف
513
الفصل الثاني
517
في إحياء فاجعة الطف
517
اختلاف الناس في مظاهر التعبير عن شعورهم إزاء الأحداث
517
أهمية السواد الأعظم في حمل الدعوة والحفاظ عليه
518
موقع الخاصة من الدعوة
518
أهمية فعاليات الجمهور في إحياء المناسبات الدينية
519
على الخاصة دعم الجمهور في إحياء المناسبات بطريقتهم
520
أهمية الممارسات الصارخة
521
الكلام في تطوير طرق إحياء المناسبات
522
الوظيفة عند اختلاف وجهات النظر
525
دعوى اختصاص أهمية الإحياء بما إذا كان مقارعة للظلم
526
تأكيد رجحان إحياء المناسبات المذكورة في بعض الحالات
530
في آداب إحياء المناسبات المذكورة
530
لا تكن هذه المناسبات مسرحاً للصراعات
532
أهمية الجهد الفردي مهما تيسر
533
حديث مسمع كردين
534
ثبوت الأجر العظيم على إحياء أمرهم
(عليهم السلام)
535
شبهة أن ذلك يشجع على المعصية
536
لا محذور في التركيز على نصوص الأجر والثواب
538
رجحان الوعظ والتذكير باهتمام أهل البيت
(عليهم السلام)
بالالتزام الديني
539
حديث يزيد بن خليفة
540
ملحق رقم
543
خطبة الزهراء
(عليه السلام)
الكبرى
543
مصادر الخطبة
556
ملحق رقم
563
خطبة الزهراء
(عليه السلام)
الصغرى
563
مصادر الخطبة
568
ملحق رقم
571
خطبة السيدة زينب
(عليه السلام)
في الكوفة
571
مصادر الخطبة
574
ملحق رقم
577
خطبة السيدة زينب
(عليه السلام)
577
في مجلس يزيد في الشام
577
مصادر الخطبة
582
ملحق رقم
583
خطبة الإمام زين العابدين
(عليه السلام)
583
مصادر الخطبة
587
ملحق رقم
589
حديث زائدة
589
المصادر والمراجع
597
اسم الکتاب :
فاجعة الطف
المؤلف :
الحكيم، السيد محمد سعيد
الجزء :
1
صفحة :
639
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir