[-385-ق
1-و اذا الامور أهمّ غبّ تناجها # يسّرت كل معضّل و مطرّق
[-386-]
قال يصف الظبية و ولدها:
1-تحنو على خدر القيام و ترعوي # بفناه في سمح الوعاء معلق
2-بكرت و أصبح في المبيت يئودها # لوث المغفل و اعتناق الاخرق
[-387-]
حدث ابراهيم بن عرفة الازدي عن عبد اللّه بن إسحاق بن سلام قال: أتى الكميت باب مجلس يزيد بن المهلب يمتدحه:
(386) 1-المعاني الكبير: «يريد ترجع بما تغنيه في ضرع سمح الوعاء باللبن» .
2-المعاني الكبير: «بكرت للمرعى و اصبح ولدها في مبيتها و هو يئودها: يثقلها بالهم علما بلوث ولدها و غفلته و جهله. و اعتناق الاخرق: اي عنف الذئب» .