responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شعر الكميت بن زيد الاسدي المؤلف : داود سلوم    الجزء : 1  صفحة : 197

[-335-]

1-اطلال محلفة الرّسو # م بألوتي بر و فاجر

-336-

قال يصف عدد قوم بالكثرة:

1-كالليل لا بل يضعفو # ن عليه من باد و حاضر

[-337-]

يصف حمالة احتملها:

1-و لم أك عند محملها ازوحا # كما يتقاعس الفرس الحزوّر

قالاساس: «و من المجاز: جاء ينحر النهار و نحر الشهر و ناحرته و نحيرته و ما أراه الا في نحور الشهور و نحائرها و نواحرها... (ب) اذا وقع الغيث في أول الشهر كان غزيرا» .

اللسان: «جمع (نحيرة) ناحرات و نواحر. نادران» .

(335) شح القصائد: «أي اطلال دار محلفة. و المحلفة: التي يشك فيها فيقف عليها الرجلان قد كانا يعرفانهما فينكرها هذا و يعرفها الآخر فيتلاجان في الشك حتى يحلف أحدهما انها ليست التي كانت يعهد و يحلف الآخر انها هي و سرقه الكميت من (اوس بن حجر) في قوله:

كأن جديد الارض يبليك عنهم # تقي اليمين بعد عهدك حالف‌

يبليك: معناه يحلف لك» .

التهذيب: «ناقة محلفة السنام: اذا كان لا يدري أ في سنامها شحم ام لا... » .

(337) التهذيب: «الازوح: المتقاعس عن الامر» .

اللسان: «الجوهري: الازوح المتخلف: التهذيب: الازوح الثقيل الذي يزجر عند الحمل و قال شمر: الازوح كالمتقاعس عن الامر يصف حمالة احتملها... » .

فيه: (قعس) : «تقعست الدابة: ثبتت فلم تبرح مكانها و تقعوس الرجل عن الامر أي تأخر و لم يتقدم فيه» .

اسم الکتاب : شعر الكميت بن زيد الاسدي المؤلف : داود سلوم    الجزء : 1  صفحة : 197
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست