responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شعر الكميت بن زيد الاسدي المؤلف : داود سلوم    الجزء : 1  صفحة : 184

[-306-]

1-فكنت هناك رقوء الدما # ء للمتبعات الانين الزفيرا

[-307-]

1-اذا زندوا نارا ليوم كريهة # سبقنا الى ايقادها من تنوّرا

[-308-]

1-و جيش نصير جاءنا عن جناية # فكان علينا واجبا ان يزوّرا

[-309-]

1-بالجفان التي بها يترك الجو # ع قتيلا و يفشأ الزمهريرا

[-310-]

1-و عاديّ حلم اذا المنديا # ت أنسين أهل الوقار الوقارا

(306) الاساس: «ارقأت دم فلان: حقنته. و سكّن دمه بالرّقو و هو ما يرقأ به كالوضوء.

و قال قيس بن عاصم لولده: لا تسبوا الابل فان فيها رقوء الدم و مهر الكريمة و اليأس رقوء الدمع» .

(307) الاساس: «زند النار يزندها: قدحها و زندوا نار الحرب» و فيه (نور) : «تنور النار:

تبصرها» .

(308) الاساس: «زوّروا صاحبهم تزويرا: اذا أكرموه و اعتدوا بزيارته و تقول: استضاءت بهم فنوّروني و زرتهم فزوّروني» .

(309) الاساس: «قاتل جوع الضيف بالاطعام» .

(310) الاساس: «جاء بالمنديات: بالمخزيات لانها اذا ذكرت ندى جبين صاحبها حياء» .

اسم الکتاب : شعر الكميت بن زيد الاسدي المؤلف : داود سلوم    الجزء : 1  صفحة : 184
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست