responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شعر الكميت بن زيد الاسدي المؤلف : داود سلوم    الجزء : 1  صفحة : 173

3-و كساه ابو الخلائف مروا # ن سناء المكارم المأثورا

4-لم تجهم له البطاح و لكن # وجدتها له معانا و دورا

-268-

1-حيث لا ينبض القسيّ و لا يلـ # غى بعرعار ولدة مذعورا

2-و كأن الشوى تزين منه # بثرى الحص او أمس عبيرا

3-ارجا من رضاب ما يعبأ الغيث # بملقى بعاعه مسرورا

ق-و اصل الرقيب: النجم يطلع اذا غاب رقيبه. يقول: اذا ذهب البدر كان هذا مكانه» .

4-المعاني الكبير: «تجهم: تنكر. و المعان: المحل. أراد انه من قريش البطاح و هم اكرم من قريش الظواهر» .

(228) 1-المعاني الكبير: «يقول هو في موضع منتح حريز لا يبلغه الصائد. و العرعار: لعبة كان الصبيان يلعبون بها. يقول: موضعه ليس به انيس» .

مقاييس اللغة: «عرعار: و هي لعبة للصبيان يخرج الصبي فاذا لم يجد صبيانا رفع صوته فيخرج اليه الصبيان... (ب) يريد ان يقول: ان هذا الثور لا يسمع انباض القسي و لا اصوات الصبيان و لا يذعره صوت» .

2-المعاني الكبير 2/737 «الحص: الورس. و ثراه: نداه و العبير: أخلاط تجمع من الزعفران» .

3-المعاني الكبير2/762: «يذكر طيب ريحه من ثرى الارض... ارج: طيب الريح. و الرضاب: ما سقط من الندى. ما يعبأ: ما يحمل و البعاع: الثقل» .

اسم الکتاب : شعر الكميت بن زيد الاسدي المؤلف : داود سلوم    الجزء : 1  صفحة : 173
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست