responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : زينب الكبري المؤلف : النقدي، الشيخ جعفر    الجزء : 1  صفحة : 104

حتى انكبت عليه فأخذ الحسين (ع) برأسها فردها الى الفسطاط و قال لفتيانه احملوا اخاكم فحملوه حتى وضعوه بين يدي الفسطاط الذي كانوا يقاتلون أمامه، و هناك تأمل ما جرى على زينب و بقية النساء (و في الايقاد) للعلامة الشاه عبد العظيمي طاب ثراه و روي ان زينب خرجت مسرعة تنادي بالويل و الثبور و تقول يا حبيباه يا ثمرة فؤاداه يا نور عيناه وا ولداه وا قتيلاه وا قلة ناصراه وا غربتاه وا مهجة قلباه ليتني كنت


ق-و الاخبار الطوال للدينوري ص 254 و تاريخ الخميس ج 2 ص 319، و لواقح الانوار للشعراني ص 23 ج 1، و مرآة الجنان لليافعي ج 1 ص 131، و الروض الانف للسهيلي ج 2 ص 326، و شذرات الذهب لابن العماد ج 1 ص 66، و وفيات الاعيان لابن خلكان بترجمة السجاد، و غرر الخصائص للوطواط ص 274، و ذخائر العقبي للمحب الطبري ص 152 و تذكرة السبط ص 145، و مطالب السؤل لابن طلحة ص 143، و نور الابصار للشبلنجي ص 125، و اسعاف الراغبين بهامشه ص 194، و الفصول المهمة لابن الصباغ، و كشف الغمة ص 186 و مزار السرائر لابن ادريس الحلي، و النفحة العنبرية في النسب، و المجدى للعمري في النسب و منظومة الحر العاملي-و هذه الثلاثة مخطوطة، و شفاء الصدور في شرح زيارة عاشوراء بالفارسية، و الانوار النعمانية، و حكى العلامة الاستاذ الشيخ ميرزا محمد علي الاوردبادي ذلك عن جلاء العيون للمجلسي و تذكرة الائمة للمولى محمد باقر اللاهيجي، و مفتاح النجا للحارثي البدخشي و كفاية الاثر للخزاز الرازي، الى غيرها، و أما أمه ليلى فهي ابنة ابي مرة بن عروة الثقفي احد العظيمين المعني بقوله تعالى‌ (وَ قََالُوا لَوْ لاََ نُزِّلَ هََذَا اَلْقُرْآنُ عَلى‌ََ رَجُلٍ مِنَ اَلْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) أسلم عروة سنة تسع من الهجرة و رجع الى قومه و بينا يؤذن للصلاة رماه احدهم بسهم فمات و خرج والده ابو مرة و ابو المليح الى النبي (ص) و اعلماه بقتله و اسلما و رجعا الى-

اسم الکتاب : زينب الكبري المؤلف : النقدي، الشيخ جعفر    الجزء : 1  صفحة : 104
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست