responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رياض الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار المؤلف : الجزائري، السيد نعمة الله    الجزء : 1  صفحة : 316

الصيداوي.

السلام على محمّد بن أبي سعيد بن عقيل، و لعن اللّه قاتله لقيط بن ناشر الجهني.

السلام على سليمان مولى الحسين بن أمير المؤمنين، و لعن اللّه قاتله سليمان بن عوف الحضرمي.

السلام على قارب مولى الحسين بن عليّ.

السلام على منجح مولى الحسين بن علي.

السلام على مسلم بن عوسجة الأسدي القائل للحسين و قد أذن له في الانصراف:

أنحن نخلّي عنك و بم نعتذر عند اللّه من أداء حقّك، لا و اللّه حتّى أكسر في صدورهم رمحي هذا و أضربهم بسيفي ما ثبت قائمه في يدي و لا افارقك و لو لم يكن معي سلاح اقاتلهم لقذفتهم بالحجارة، و لن أفارقك حتّى أموت معك و كنت أوّل من شرى نفسه و أوّل شهيد شهد اللّه و قضى نحبه، ففزت و ربّ الكعبة شكرا للّه استقدامك و مواساتك إمامك إذ مشى إليك و أنت صريع فقال: يرحمك اللّه يا مسلم بن عوسجة و قرأ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى‌ نَحْبَهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْدِيلًا لعن اللّه المشركين في قتلك عبد اللّه الضبابي و عبد اللّه بن خشكارة البجلي.

السلام على سعد بن عبد اللّه الحنفي القائل للحسين (عليه السّلام) و قد أذن له في الانصراف:

و اللّه لا نخليك حتّى يعلم اللّه إنّا قد حفظنا غيبة رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) فيك، و اللّه لو أعلم إنّي اقتل ثمّ احيا ثمّ أحرق ثمّ أذرّى و يفعل فيّ ذلك سبعين مرّة ما فارقتك حتّى ألقى حمامي دونك، و كيف أفعل ذلك و إنّما هي موتة أو قتلة واحدة ثمّ هي بعدها الكرامة في دار المقامة، حشرنا اللّه معكم في المستشهدين و رزقنا مرافقتكم في أعلى عليّين، السلام على سعد بن بشر بن عمر الحضرمي، شكر اللّه لك قولك للحسين (عليه السّلام) و قد أذن لك في الانصراف أكلتني إذن السباع حيّا إن فارقتك و أسأل عنك الركبان و أخذلك مع قلّة الأعوان، لا يكون هذا أبدا.

السلام على يزيد بن حصين الهمداني المشرفي القارئ المجدّل بالمشرفي.

السلام على عمر بن كعب الأنصاري.

اسم الکتاب : رياض الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار المؤلف : الجزائري، السيد نعمة الله    الجزء : 1  صفحة : 316
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست