اسم الکتاب : ديوان حسان بن ثابت الانصاري المؤلف : حسان بن ثابت الجزء : 1 صفحة : 266
قال العدوي: كان النبي صلى اللّه عليه و آله قدّم خالد بن الوليد في غزوة الفتح في سليم و غيرها، و سار هو صلى اللّه عليه في المهاجرين و الأنصار. فلما جعل رسول اللّه صلى اللّه عليه سليما في المقدمة كرهت ذلك الأنصار فقال حسان هذا الشعر. و قال ابن هشام إنها عتاب للرسول حين أعطى لقريش و قبائل العرب ما أعطى من فيء حنين و لم يعط الأنصار شيئا.
التخريج:
القصيدة في السيرة 884/2: 497؛ ش المواهب 3: 38.
و البيت 9 زيادة من طا و السيرة. و ورد البيت 8 في الفائق 1: 40 و منسوبا لكعب في كتاب سيبويه (ديرنبرغ) 1: 324.
الروايات:
1 طا: زارت همومي.. إذا غرّقته.
ل، با، ص، طا، عنا، ق: ينحدر.
سير: زاد الهموم... حفلته. ق: حفّلته.
2 طا: خوراء. سير: بشمّاء إذ شمّاء.
3 ط: ص، طا، سير: النّزر بكسر الزاي المعجمة و في ل، عنا، ق بفتحها.
4 سير: عدّد.
5 سير: قدّام.
6 سير: بنصرهم.
7 سير: و سارعوا... و ما خاموا.
8 ط: إلا السيوف و أطراف. سير: علينا فيك.
10 سير: و لا تهر جناة الحرب نادينا.
11 سير: كما رددنا... ففينا ينزل.
13 سير: و كل الناس.
اسم الکتاب : ديوان حسان بن ثابت الانصاري المؤلف : حسان بن ثابت الجزء : 1 صفحة : 266