(و شرح الشرائع) وصل إلى شطر من كتاب التجارة و لكن تعليقاته إلى آخر كتاب الشرائع.
(و حاشية الإرشاد) لعلها لم تتم و لكن تعليقاته إلى آخر الكتاب.
(و حاشية المختلف) لم تتم على الظاهر.
(و رسالة السجود على التربة) في رد منع الشيخ إبراهيم القطيفي من ذلك و فرغ من تاليفها في الغري حادى عشر شهر ربيع الأول سنة ثلاث و ثلاثين و تسعمائة.
(و كانت وفاته) بأرض الغري على مشرفها السلام و دفن بها.
(زاد عمره على التسعين) و قيل عمره ثمانون سنة.
(يروي عن) و روى عن الشيخ شمس الدين محمد بن خاتون العاملي.
(و قد أثنى عليه الشهيد الثاني) و أظن أنه قد أثنى عليه في رسالة الغيبة أيضا بتقريب. فليراجع.
(في كتاب مجالس المؤمنين) و قد قال (رحمه الله) في كتاب مصائب النواصب في أثناء ذكر هذا الشيخ و وصف مهارته في العلوم الرياضية بهذه العبارة: و مباحثته في شكل العروس من كتاب التحرير مع الحكيم العلامة النحرير شمس الملة و الدين محمد الخفري و اعتراف الحكيم المذكور بمهارته في ذلك العلم مشهور و في ألسنة [...] مذكور. انتهى.
كان" ره" معظما في الغاية عند السلطان شاه طهماسب الصفوي، و رأيت في أصفهان سواد الرقم الذي أعطاه السلطان المذكور عجيب [1]، و كتب السلطان في هامش الرقم هكذا: