و كذا يظهر من كتاب الأربعين لمولانا محمد طاهر القمي، و فيه ما مر.
و كذا الشيخ زين الدين البياضي في ديباجة كتاب الصراط المستقيم، و كلامه أظهر في المغايرة حيث قال: و الطرائف لعبد الحميد بن محمود، و الطرف لابن طاوس.
و بالبال أن كتاب الطرائف اثنان أحدهما لابن طاوس و هو الذي عبر المؤلف عن نفسه بعبد الحميد بن محمود الذمي، و الثاني لغيره. فليلاحظ.
(كتاب فتح الأبواب) قد صرح في هذا الكتاب أنه ألفه سنة اثنتين و أربعين و سبعمائة رابع و عشرين من شهر رجب و له من العمر ثلاث و خمسون سنة.
(و مجلد في أدعية الأسابيع) و هو كتاب" زهر الربيع في أدعية الأسابيع".
(كتاب ربيع الألباب) و الظاهر أنه غير" ربيع الشيعة" لأنه مجلد واحد و الاسم أيضا مختلف.
(كتاب البشارة) و قد نقل أيضا من كتاب البشارة لهذا السيد المذكور- أعني ابن طاوس- المولى السيد السند أمير محمد مؤمن الأسترآبادي في رسالته المعمولة للرجعة، و قد صرح في حواشي تلك الرسالة باسامي الكتب الماخوذة منها وعد من جملتها كتاب البشارة للسيد ابن طاوس.
و نسب ابن طاوس في الإقبال [إلى نفسه] كتاب البشارات، و لعله هو بعينه و كتاب المسرة على الظاهر من عبارته، و كتاب التحصيل، و كتاب السعادات بالعبادات التي ليس لها أوقات معينات، و كتاب عمل اليوم و الليلة، و لعله بعينه كتاب ...
(كتاب الإقبال) من جملته كتاب" اللطيف في التصنيف"، و هو مختصر من كتاب الملهوف على قتلى الطفوف، أدخله في جملة وقائع محرم من الإقبال.