عن الفقيه شاذان بن جبرئيل القمي‌ [1] عن الشيخ ابي عبد اللّه بن الدوريستي‌ [2]، عن الشيخ المفيد [3].

و بهذا الاسناد عن السيد فخار بن معد الموسوي‌ [4]، عن الفقيه شاذان بن جبرئيل‌ [5]، عن الشيخ ابي القاسم العماد الطبري‌ [6]، عن ابي علي الحسن بن الشيخ ابي جعفر [7]، عن ابيه شيخ الطائفة [8].

توفي في 17 رمضان سنة 630 ه. ترجم له اكثر ارباب المعاجم و الكتب الرجالية.

انظر ترجمته في: امل الامل 2/ 214، روضات الجنات، مستدرك الوسائل، نظام الأقوال، شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد، لؤلؤة البحرين 280- 282.

[1]. الشيخ سديد الدين، ابو الفضل شاذان بن جبرئيل بن اسماعيل القمي، كان عالما فقيها ثقة، عظيم الشأن، جليل القدر، له عدة مؤلفات منها: تحفة المؤلف الناظم و عمدة المكلف العائم، فرغ من تأليفه سنة 558 ه.

انظر ترجمته في: امل الامل 2/ 130، خاتمة مستدرك الوسائل 3/ 477، 479، روضات الجنات 136، الذريعة 1/ 527، 3/ 473، لؤلؤة البحرين 302- 304.

[2]. الشيخ ابو عبد اللّه جعفر بن محمد بن احمد بن العباس الدوريستي، من اكابر علماء الامامية، ثقة، عين، عظيم الشأن، معاصر للشيخ الطوسي، مشهور في جميع الفنون و له مؤلفات نفيسة ذكرها ارباب المعاجم. و (دوريست) من قرى الري.

انظر ترجمته في: امل الامل 2/ 53- 54، خاتمة مستدرك الوسائل 3/ 480، روضات الجنات 144، معالم العلماء 32، رجال الشيخ الطوسي ط النجف 459، لؤلؤة البحرين 343- 346.

[3]. مرت ترجمته في هامش سابق.

[4]. مرت ترجمته في هامش سابق.

[5]. مرت ترجمته في هامش سابق.

[6]. الشيخ الامام عماد الدين ابو جعفر محمد بن ابي القاسم بن محمد بن علي الطبري الاملي، فقيه، ثقة قرأ على الشيخ ابي علي بن الشيخ ابي جعفر الطوسي، و له تصانيف منها: بشارة المصطفى لشيعة المرتضى.

يروى عنه الشيخ محمد بن جعفر المعروف بابن المشهدي سنة 553 ه.

انظر ترجمته في: امل الامل، فهرست منتجب الدين، مقدمات بحار الأنوار، لؤلؤة البحرين 303- 304.

[7]. الشيخ ابو علي الحسن بن الشيخ ابي جعفر محمد بن الحسن الطوسي، الملقب بالمفيد و المفيد الثاني. قرأ على والده جميع تصانيفه، و سمع منه و اجازه، سنة 455 ه. و قد خلف اباه في الزعامة الدينية و اصبح المرجع الأعلى للامامية في النجف. و قد صنف عدة كتب.

كان حيا بعد 511 ه، و قيل توفي سنة 515 ه.

انظر ترجمته في: الفهرست لمنتجب الدين، بحار الأنوار 25/ 4، مستدرك الوسائل 3/ 497، لسان الميزان 2/ 250، رجال بحر العلوم 4/ 67، تحفة العالم 1/ 201، لباب الألباب 31، امل الامل 2/ 76، و غيرها.

[8]. مرت ترجمته في هامش سابق.