و عن السيدين الكبيرين النقيبين السعيد بن رضي الدين علي‌ [1] و اخيه جمال الدين احمد [2] ابني موسى بن طاووس الحسني.

و عن الشيخ السعيد نجيب الدين‌ [3] يحيى بن سعيد، عن السيد احمد بن يوسف العلوي الحسيني‌ [4]،

الامام امير المؤمنين في الحلة المعروف بمشهد الشمس فدفن فيه.

انظر ترجمته في: روضات الجنات 146، الكشكول للبحراني 1/ 310، امل الامل 2/ 48- 52، اعيان الشيعة 15/ 371، الذريعة 14/ 57، تكملة امل الامل للصدر، لؤلؤة البحرين 227- 235.

[1]. السيد رضي الدين ابو القاسم علي بن السيد سعد الدين ابي ابراهيم موسى بن جعفر بن محمد بن احمد بن محمد بن احمد بن محمد الطاووس الحسني الحلي. صاحب المقامات و الكرامات و المصنفات، عرضت عليه نقابة العلويين من قبل هولاكو خان و تولاها سنة 661 ه و دامت ثلاث سنين واحد عشر شهرا حتى وفاته ولد في 15 محرم 589 ه و توفي في 5 ذي القعدة سنة 664 ه.

انظر ترجمته في: الحوادث الجامعة لابن الفوطي 330، روضات الجنات، رياض العلماء، مجالس المؤمنين، خاتمة مستدرك الوسائل، اعيان الشيعة، بحار الأنوار الجزء الأخير/ 43، كشف اليقين/ المبحث الثالث 28، لؤلؤة البحرين 235- 245، عمدة الطالب 179- 180، امل الامل 2/ 205- 207، نقد الرجال 244.

[2]. السيد جمال الدين، ابو الفضائل احمد بن السيد سعد الدين ابي ابراهيم موسى بن جعفر بن محمد بن احمد بن محمد بن احمد بن محمد الطاووس الحسني الحلي. كان من ابرز فقهاء الامامية، و له مؤلفات جليلة.

توفي بالحلة سنة 673 ه.

انظر ترجمته في: غاية الاختصار 57، الحوادث الجامعة 153- 154، روضات الجنات 356، لؤلؤة البحرين 235- 245، عمدة الطالب 179- 180، رياض العلماء، مجالس المؤمنين، خاتمة مستدرك الوسائل، اعيان الشيعة، امل الامل 2/ 29- 30، رجال ابن داود 45- 47.

[3]. الشيخ نجيب الدين ابو زكريا يحيى بن احمد بن يحيى بن الحسن بن سعيد الهذلي الحلي، و هو ابن عم المحقق الحلي المذكور في هامش سابق، و اشتهر بنسبته إلى جدّه فقيل: يحيى بن سعيد. و جدّه لأمّه محمد بن ادريس الحلي صاحب السرائر من الفقهاء المتبحرين، و العلماء و الزهاد.

ولد بالكوفة سنة 601 ه و توفي ليلة عرفة سنة 689 ه و قيل 690 ه.

انظر ترجمته في: روضات الجنات، مستدرك الوسائل 3/ 462، امل الامل 2/ 345، بغية الوعاة، لؤلؤة البحرين 252- 253.

[4]. السيد احمد بن يوسف الحسيني العريضي، كان فاضلا فقيها صالحا، عابدا.

انظر ترجمته في: امل الامل 2/ 31، معجم رجال الحديث للخوئي 2/ 379.