الى هنا كان الكلام فيما أمكن الاحتياط، و فيما لا يمكن فيه الاحتياط لأجل الدوران بين المحذورين من جهة كون الواقعة الواحدة مردّدة بين الوجوب و الحرمة، فهو مجرى أصالة التخيير.
تحقيقها هو الكتب المعدّة لها المصنّفة المطبوعة ينظر فيها الطالب في فرصة مناسبة أعلائيّة ليس هنا مجال صرف القدرة اليها.