اسم الکتاب : تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة - ط مؤسسة النشر الإسلامي المؤلف : شرف الدين الأسترآبادي، السيد علي الجزء : 1 صفحة : 594
يعني به أمير المؤمنين ع إنه خاطب نفسه في صلاته لله تعالى لم
يتفكر فيها بشيء من أمر الدنيا و هذا هو سبيل الإخلاص و العصمة لم يتفق هذان
الخصلتان في أحد من الصحابة و القرابة إلا فيه و في المعصومين من بنيه صلوات الله
و سلامه عليهم في كل زمان و ما يليه ما دار الفلك الجاري على مجاريه[1] و سبحه
موحدا هو[2] و الحلول
فيه