responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ معالم المدينة المنورة قديماً و حديثاً المؤلف : الخياري، أحمد ياسين    الجزء : 1  صفحة : 154

ثم رجع، فقال: يا عائشة، جئنا من هذا العقيق، فما ألين موطئه، و أعذب ماءه‌ [1] !قال: فقالت: يا رسول الله، أفلا ننتقل إليه؟قال:

و كيف و قد ابتنى الناس» .

اسكن مسجد عروة [2]

و عن خالد السعدواني أن النبي صلى اللّه عليه و سلم قال في عرصة العقيق: «نعم المنزل العرصة لو لا كثرة الهوام» [3] . و للسيد العباسي الطرقي في ذيله عن


[1] الحديث أخرجه ابن النجار، ص 38، و المطري، ص 62. و فيه محمد بن زبالة، و قد كذبوه كما في التقريب، رقم 1815. و أما لفظة: «ما ألين موطئه، و أعذب ماءه!» فقد رواها أبو نعيم في الطب ل/122، و إسناده ضعيف كما قال الرفاعي.

[2] هكذا وردت الصورة في الطبعة الأولى من هذا الكتاب.

[3] أورده السمهودي 3/1038، و الحموي في معجم البلدان 4/114، و الحسيني في "الجواهر الثمينة في محاسن المدينة"1/355. و قال محققه: لم أقف على درجته عند أهل الحديث.

اسم الکتاب : تاريخ معالم المدينة المنورة قديماً و حديثاً المؤلف : الخياري، أحمد ياسين    الجزء : 1  صفحة : 154
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست