المقام الأول
و الكلام في المقام الأول يقع في ناحيتين:
الناحية الأولى: في تأسيس الأصل العملي بلحاظ ما هو المبحوث عنه في علم الأصول، بحيث يمكن تنقيح قول الأعمي أو قول المتلبسي من خلال هذا الأصل.
الناحية الثانية: في تأسيس الأصل العملي بلحاظ ما هو المبحوث عنه في الفقه و بلحاظ الوظيفة العملية للمكلف.