اسم الکتاب : إعراب القرآن المؤلف : الزجاج الجزء : 1 صفحة : 396
و قوله تعالى: (وَ جَزََاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهََا)[1]
و من ذلك قوله: (وَ لاََ أَنْتُمْ عََابِدُونَ مََا أَعْبُدُ) *[2] و لم يقل: من أعبد لأن قبله: (مََا تَعْبُدُونَ)[3] يعنى الأصنام-فجاء على الازدواج و المطابقة.
إلى هنا ينتهي القسم الأول من اعراب القرآن من تجزئة المحقق، و يليه القسم الثاني و أوله: