و من هذا البيان نستحصل على النتيجة الآتية:
«إنّه لا وجوب غيريّ أصلا، و ينحصر الوجوب المولويّ بالواجب النفسيّ فقط.
فلا موقع إذن لتقسيم الواجب إلى النفسيّ و الغيريّ. فليحذف ذلك من سجلّ الأبحاث الأصوليّة».
تمرينات (38)
1. ما هو توجيه عباديّة المقدّمات الثلاث على وجه يلائم توصّليّة الأمر الغيريّ؟
2. ما هو الأمر المصحّح لعباديّة الطهارات الثلاث؟
3. ما هي الأقوال في وجوب مقدّمة الواجب؟ و ما هو الحقّ عند المصنّف؟