responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 2  صفحة : 668

ماتت في عهد الإمام الرضا (عليه السلام)، بعد لقائها إيّاه و كفنها بقميصه.

أعيان الشيعة 18/ 114. أصول الكافي 1/ 346. تحفة الأحباب/ 51. تنقيح المقال 3/ 74 و فيه: بنت جعفر أم الندى. جامع الرواة 1/ 177 و ج 2/ 456. رجال ابن داود/ 69. رجال الكشي/ 114. رجال الطوسي/ 102. سفينة البحار 1/ 205.

قاموس المحيط 1/ 51. الكامل في التأريخ 5/ 99، 120- 121. مجمع الرجال 7/ 171. المشتبه 1/ 206. مجمع الثقات/ 255. معجم رجال الحديث 23/ 184.

منتهى المقال/ 174، 366. المناقب 4/ 40. نقد الرجال/ 413.

1386- حبيبة بنت شريق بن أبي خيثمة الأنصارية الهذيلية ...

راوية. ذكرها بعضهم في الصحابة. و قسم في ثقات التابعين. كما روت أيضا عن بديل بن ورقاء. روى عنها ابنها أبو عيسى مسعود بن الحكم.

أسد الغابة 5/ 423. الإصابة 4/ 271. أعلام النساء 1/ 240 و ج 5/ 54 باسم:

أم مسعود بن الحكم، و كلتاهما واحدة. تقريب التهذيب 2/ 594. تهذيب التهذيب 12/ 408. الطبقات الكبرى 5/ 73.

1387- الدارمية الحجونية الكنانية ...

من ربات الفصاحة و المواليات. كانت امرأة سوداء كثيرة اللحم ...

لما حج معاوية سنة من سنيه، سأل عنها فأخبر بسلامتها فبعث إليها فجي‌ء بها، فقال لها: كيف حالك يا ابنة حام؟ قالت: بخير و لست لحام، إنّما أنا امرأة من قريش، من بني كنانة ثمت من بني أبيك، قال: صدقت، هل تعلمين لم بعثت إليك؟ قالت: لا يا سبحان اللّه، و أنّى لي بعلم ما لم أعلم، قال: بعثت إليك أن أسألك علام أحببت عليا (عليه السلام) و أبغضتيني، و علام واليتيه، و عاديتيني؟ قالت: أو تعفيني من ذلك. قال:

لا أعفيك و لذلك دعوتك، قالت: فأما إذا أبيت فإنّي أحببت عليا (عليه السلام) على عدله في الرعية، و قسمه بالسوية، و أبغضتك على قتالك من هو أولى بالأمر منك، و طلبك ما ليس لك.

و واليت عليا (عليه السلام) على ما عقد له رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) من‌

اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 2  صفحة : 668
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست