responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 2  صفحة : 489

إنّ عليا ذو أناة صارم* * * جلد إذا ما حضر العزائم‌

لما رأى ما تفعل الأشائم* * * قام له الذروة و الأكارم‌

الأشيبان مالك و هاشم

ثم زحف بالراية حتّى انتهى إلى صاحب الترس المذهب، و كان في خيل عظيمة من أصحاب معاوية. فاقتتل الناس هنالك قتالا شديدا. و شدّ أبو شداد بسيفه نحو صاحب الترس فتعرّض له رومي من دونه لمعاوية فضرب قدم أبي شداد، فقطعها و ضربه أبو شداد فقتله، و أشرعت إليه الأسنة فقتل. و أخذ الراية بعده عبد اللّه بن قلع الأحمسي.

أعيان الشيعة 8/ 458. الأعلام 6/ 61. أسد الغابة 4/ 227. الاستيعاب 3/ 244.

الإصابة 4/ 274. تاريخ الطبري 6/ 14 و ج 13/ 35. تحفة الأحباب/ 287. تنقيح المقال 2/ 332. جمهرة أنساب العرب/ 407. شذرات الذهب 1/ 46. ابن أبي الحديد 5/ 205. الطبقات الكبرى 5/ 357، 534 و 8/ 147. العقد الفريد 1/ 86 و 3/ 312. الغدير 9/ 367. قاموس الرجال 6/ 306. الكامل في التأريخ 2/ 337- 340، 374- 377، 477- 480. مرآة الجنان 1/ 101. معجم الشعراء/ 323. وقعة صفين/ 258، 259. وفيات الأعيان 6/ 36.

951- قيس بن يزيد الجهني ...

محدّث. و يقال له: قيس بن زيد ... و هو ممن فر إلى معاوية من عليّ (عليه السلام)، و دعا في صفين إلى المبارزة فخرج إليه أخوه أبو العمرطة بن يزيد، فتعارفا فتوافقا، و انصرفا إلى الناس فأخبر كل واحد منهما أنّه لقي أخاه، و اعتزلا الحرب. و في رواية هكذا: و خرج قيس إلى المبارزة، فخرج إليه من أصحاب عليّ قيس بن عمرو بن عمير بن يزيد أبو العمرطة، فلما دنا منه عرفه فانصرف كل واحد منهما عن صاحبه.

أسد الغابة 4/ 229. الإصابة 3/ 248. تاريخ الطبري 6/ 17. تنقيح المقال 2/ 332. جامع الرواة 2/ 26. رجال الشيخ الطوسي/ 55. الطبقات الكبرى 8/ 339.

العقد الفريد 3/ 317. الغدير 11/ 40. الكامل في التأريخ 3/ 306، 475- 476.

مجمع الرجال 5/ 66. معجم رجال الحديث 14/ 101. منتهى المقال/ 252. نقد الرجال/ 275. وقعة صفين/ 285.

اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 2  صفحة : 489
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست