الاستيعاب 3/ 239. أسد الغابة 4/ 221. الإصابة 3/ 254. الأعلام 4/ 58.

أعيان الشيعة 8/ 65 و الغريب أن جاءت ترجمته في الأعيان باسم عبد اللّه بن قيس، و لم يقل به أحد غيره. الأمالي/ 66. أخبار أصبهان 1/ 73. تنقيح المقال 2/ 1441.

تعجيل المنفعة/ 418. الجرح و التعديل 8/ 509. جمهرة أنساب العرب/ 289. خزانة الأدب 1/ 1512. الدرجات الرفيعة/ 529 و فيه: أبو ليلى حيان بن قيس. سفينة البحار 2/ 569. شرح ابن أبي الحديد 5/ 20 و 15/ 188. الشعر و الشعراء/ 191، 321، 354. طبقات الشعراء/ 13، 17، 26- 27، 108، 120. العقد الفريد 8/ 96 (الفهرست). الغارات 1/ 108 و 2/ 433. الغدير 2/ 5، 17، 186 و 7/ 284.

فهرست النديم/ 178. قاموس المحيط 3/ 113 فصل (نبغ). الكامل في التأريخ 2/ 10 و 3/ 280- 281. الكنى و الألقاب 3/ 227. اللباب 1/ 230. المناقب 1/ 165.

النجوم الزاهرة 1/ 200. النهاية في غريب الحديث 5/ 440 (الفهرس). وفيات الأعيان 2/ 50، 177، 214، و 5/ 193. وقعة صفّين/ 553.

944- قيس بن العقربة ... من بني جشم بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان ...

محدّث. ذكره الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام)، و لم يعرف عنه أكثر مما ذكرناه.

تنقيح المقال 2/ 331. جامع الرواة 2/ 25. رجال الطوسي/ 55. مجمع الرجال 5/ 66. معجم رجال الحديث 14/ 97. منتهى المقال/ 252. نقد الرجال/ 275.

945- قيس (النجاشي) ابن عمرو بن مالك بن ... من بني الحارث بن كعب بن عمرو بن علة بن جلد بن مالك بن أدد المتوفى حدود عام 50 ه.

شاعر فاضل، قامت كلماته و أشعاره في العدو، مقام الكلم في الحرب.

شهد الجمل، و صفّين، و له أشعار في تلك الأيام و ما وقع بين القاسطين، و أهل الإسلام. و بقى على حبه لأمير المؤمنين (عليه السلام)، و الإمام السبط الحسن (عليه السلام) إلى أن مات حدود سنة 50 ه. أصله من نجران و شاعر هجاء مخضرم اشتهر في الإسلام و الجاهلية، و انتقل من اليمن إلى الحجاز، و استقر في الكوفة و هجا أهلها، و هدّده عمر بن الخطاب بقطع لسانه و كانت أمه من الحبشة فنسب إليها.