responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 2  صفحة : 470

تقريب التهذيب 2/ 113. تهذيب التهذيب 8/ 297. تذكرة الحفاظ 1/ 245.

الجرح و التعديل 7/ 73. حلية الأولياء 8/ 84. شرح ابن أبي الحديد 2/ 97، 180، 184، 186. الفهارس/ 221. شذرات الذهب 1/ 316. الطبقات الكبرى 7/ 363.

طبقات الحفاظ/ 104. العقد الفريد 2/ 80 و 3/ 104، 106، 113، 137، 145، 155، 160، 167. العبر 1/ 298. الغارات 2/ 578. الغدير 5/ 72، 280. فهرست النديم/ 235. قاموس الرجال 7/ 341. الكامل في التأريخ 6/ 189، 220. مجمع الرجال 5/ 35. المشتبه 1/ 107. ميزان الاعتدال 3/ 361. المجروحون 3/ 279. نقد الرجال/ 268. وفيات الأعيان 1/ 415.

916- الفياض بن خليل الأزدي ...

مقاتل. استشهد على يد الخوارج في 9 صفر 38 ه، بعد أن قاتل معاوية بن أبي سفيان بصفّين عام 37 ه و قتل الكثير من أنصاره.

المناقب 3/ 190.

917- فيروز- أبو لؤلؤة- شجاع الدّين النهاوندي المدني المتوفى ...

من أكابر المسلمين، و من خلّص أصحاب و أتباع الإمام (عليه السلام).

و كان غلاما لمغيرة بن شعبة. أصله من نهاوند فأسرته الروم، و أسره المسلمون من الروم. و كان من المدينة يصنع الأرحاء، و طلب منه عمر بن الخطاب أن يصنع له رحى، فقال له أبو لؤلؤة: لأعملنّ لك رحى يتحدث بها من بالمشرق و المغرب. ثم أقدم على قتله.

و بعد قتله، قتل عبيد اللّه بن عمر بأبيه، ابنة أبي لؤلؤة، و قتل جعنينة، و الهرمزان، و أشار عليّ (عليه السلام) على عثمان بقتله بهم، فأبى. و في رواية أخرى، قال له عمر يوما: سمعت عنك إنّك لو أردت أن تدير الرحى بالريح، لقدرت على ذلك، فقال له أبو لؤلؤة: لأديرنّ لك رحى لا تسكن إلى يوم القيامة.

تاريخ الخلفاء/ 133. تاريخ الخميس 2/ 248. سفينة البحار 2/ 501. شذرات الذهب 1/ 33. ابن أبي الحديد 1/ 185 و 3/ 60 و 11/ 11 و 12/ 15، 75، 184، الطبقات الكبرى 3/ 345. العقد الفريد 3/ 23. الكنى و الألقاب 1/ 147. مروج الذهب 2/ 329. المعارف/ 79.

اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 2  صفحة : 470
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست