responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 2  صفحة : 464

و منا الذي منع الوائدات* * * و أحيى الوئيد فلم توأد

ألسنا الذين تميم بهم* * * تسامى و تفخر في المشهد

و ناجية الخير و الأقرعان* * * و قبر (بكاظمة) المورد

إذا ما أتى قبره عائذ* * * أناخ على القبر بالأسعد

و كان الفرزدق يجير من استجار بقبر أبيه.

الاستيعاب 2/ 194. أسد الغابة 3/ 21. الإصابة 2/ 186 و 3/ 193. الأعلام 5/ 302. أعيان الشيعة 10/ 267. الأنساب/ 1012. تنقيح المقال 2/ 99. تهذيب التهذيب 4/ 423. جمهرة أنساب العرب/ 230- 231. الدرجات الرفيعة/ 541. شرح ابن أبي الحديد 10/ 21، 83، 84 و 15/ 128- 130 و 20/ 96. العقد الفريد 2/ 56.

الكامل في التأريخ 3/ 367. الكنى و الألقاب 3/ 22. اللباب 3/ 165. لسان الميزان 3/ 210. وفيات الأعيان 6/ 86، 87، 88.

906- غرفة (أبو الحارث) ابن الحارث الكندي المصري اليماني ...

محدّث سكن مصر، أيام عمرو بن العاص. و حين سمع أنّ نصرانيا شتم رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) توجه إليه و ضربه و كسر أنفه و أضلاعه و أدماه، ترافع النصراني عند عمرو بن العاص فطلبه و وبخه. ثم ترك مصر و سافر إلى العراق، و التحق بأمير المؤمنين (عليه السلام) و سار في جيشه إلى صفّين و حارب معاوية.

شهد حجة الوداع، و روى عنه جمع و كان شريفا في أيامه بمصر. و هو الذي حدّث أن عليا (عليه السلام) حين نزل شط الفرات وقف بجيشه فقال:

هذه كربلاء ... ثم أومأ بيده إلى مكان فقال: هاهنا موضع رحالهم، و مناخ ركابهم، هاهنا مهراق دمائهم ... قال: فتداخلني شك و ذهبت السنين، و بعد واقعة كربلاء توجهت إليها، و شاهدت صحة ما أخبر به أمير المؤمنين (عليه السلام).

الاستيعاب 3/ 192. أسد الغابة 4/ 169. الإصابة 3/ 185. تحفة الأحباب/ 262. تقريب التهذيب 2/ 104. تنقيح المقال 2/ 365. تهذيب التهذيب 8/ 244. الجرح و التعديل 7/ 58. الطبقات الكبرى 1/ 310 و فيه: غرة بن الحارث.

قاموس الرجال 7/ 288.

اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 2  صفحة : 464
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست