responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 1  صفحة : 287

الرجال 3/ 197. المعارف/ 198. معجم رجال الحديث 9/ 39. النجوم الزاهرة 1/ 201. نقد الرجال/ 168. وقعة صفين/ 497، 512. وفيات الأعيان 2/ 400، 476- 477.

523- شكل بن حميد العبسي ...

محدّث، صحابي، أخذ أيضا عن رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) و حذيفة. و مات في المدينة و خلف: شتير. روى ابنه عن أبيه شكل، قال: أتيت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم فقلت: يا رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) علّمني تعوّذا أتعوّذ به، فأخذ بكفي و قال: قل: اللهم إنّي أعوذ بك من شرّ سمعي، و من شرّ بصري، و من شر لساني، و من شر قلبي، و من شر منّي (فرجي).

أسد الغابة 3/ 3. الإصابة 2/ 154. الاستيعاب 2/ 162. تقريب التهذيب 1/ 354. تنقيح المقال 2/ 88. تهذيب التهذيب 4/ 364. الجرح و التعديل 4/ 388.

جمهرة أنساب العرب/ 397. خلاصة الأقوال/ 193.

524- شمر بن أبرهة بن الصباح بن لهيعة بن شيبة بن مرثد بن نيكف بن نيف بن معد يكرب بن عبد اللّه بن عمرو بن ذي أصبح الحارث الحميري ... قتل 37 ه.

فارس، شجاع من الشام، و من المجلبين على عثمان بن عفان. أخذه معاوية مع عبد الرحمن بن عبد اللّه، و محمد بن أبي حذيفة، و كنانة بن بشر، و غيرهم رهائن إذ مضى إلى مصر قبل ذهابه إلى صفين، و سجنهم فهربوا من السجن فأدركوا، فقتلهم معاوية كلهم. و قيل: قتل في صفين. و كان قبل هذا من جماعة معاوية التحق بعليّ (عليه السلام) في ناس من قراء أهل الشام، ففت ذلك في عضد معاوية، و عمرو بن العاص، فقال عمرو: يا معاوية، إنّك تريد أن تقاتل بأهل الشام رجلا له من محمد (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) قرابة قريبة، و رحم ماسة، و قدم في الإسلام لا يعتد أحد بمثله، و نجدة في الحرب لم تكن لأحد من أصحاب محمد (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) و إنّه قد ساد إليك بأصحاب محمد (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) المعدودين، و فرسانهم و قرائهم و أشرافهم و قدمائهم في‌

اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 1  صفحة : 287
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست